الصفحه ١٦٦ :
أعرف أن للجمل «ماهري»
سرجان ، حيث جلس في السرج الأمامي غلام شاه وهو يحمل التلسكوب والترموميتر
الصفحه ١٩١ :
قلعة سيده العالية
وهو متحمس وقال «هنا كانت نبع أعذب مياه ومصدرها هو الجدول الذي نخيم على ضفته
الصفحه ٢٠٦ : ، بينما الآن في أماكن أخرى يظهر غدير صغير وهو يندفع عبر صخور صلبة نحو
طريق عرضها حوالي ربع ميل. بينما
الصفحه ٥٦ : بعرقلة الأمر. وهكذا تابع الطريق الذي أرشدته إليه وتبيّن أن
اتجاهي هو الصحيح.
بعد أن عبرنا
النهر اتجهنا
الصفحه ٢٥ :
القرويون لممر عبر الجبال يمكن أن يكون أقرب من هذا الذي نسير فيه ، وكنت متشوقا
لمقابلة صديق كان مسافرا من
الصفحه ١٢٩ :
الذي بجانب البحر
والآخر الذي على حافة الساحل الصخري ، وقد كان عملا متعبا كنت أحاول بعده أن أنام
ولكن
الصفحه ١٠٣ : مدخل الطريق. والثلاث أو الأربع أميال الأولى كانت
ظلماء وباردة وقد عرضنا بين الجبال. إن الممّر الذي نحن
الصفحه ١٠٤ : و «جوزي» ، أو «جوجي» ـ كما ينطقها البلوش ـ الذي كان
يأبى أن يتعلم لغة البلوش وكان قصير القامة ممتلئ الجسم
الصفحه ٢٠٤ : على الأرقام ٢٣٣ و ١٣٥
و ٣٣٥ درجة.
إن التل الصخري
الذي تقع عليه القلعة يرتفع حوالي ٣٦٠ قدما ويتكون من
الصفحه ٩٥ : الآن.
كان هناك أيضا
طاحونة عجيبة للقمح في الفناء الذي به سكني ، إنها تحتوي على قرص طوله إثنى عشر
قدما
الصفحه ١١٦ : يصمتوا. إن الاتجاه الذي أشارت إليه المرأة العجوز كان
على جبال صعبة المسير ، ولكننا أخذنا الطريق الجنوبي
الصفحه ١١١ : إلى (سارتاربي).
الآن قد لحقنا بالقافلة التي تعسكر في المكان الذي مررنا به هذا الصباح. كان هناك
سبع
الصفحه ٣٥ :
بالمنطقة الذي ظل يبيع البيض والدجاج واللبن لنا طوال فترة بقاءنا هنا. وبعد أن
عبر الرجل النهر ، تجلى الموقف
الصفحه ٥٤ : بديع هو
الوحيد الذي تمتعنا به منذ وصولنا لهذه السلسلة من الجبال. كان منظر الجبال
والسماء حولنا في كل
الصفحه ١٠٠ : ، الرأس والأرجل فقط ، وحتى الأحشاء لم ترمى. قبل أن نترك الخيمة بقليل
رأينا قطيعان من المواشي ، والماعز