الصفحه ٥٣ : وجه الطبّاخ الذي تجاهل طلب «كريم داد» واعتبره هجوما
على ممتلكاته الخاصة. إن بهارات (الكاري) وهذه تصنع
الصفحه ١٨٥ :
جاهزا تماما لم
يدع لي مجال التفكير لصدق مشاعره. وقال : «إنه من المستحيل لك ولجمالك أن تسافر
على
الصفحه ٧٧ :
بالكامل. كما أننا ولأول مرة نرى نبات (الطرفاء) هنا والذي ترى منه حزاما من
أشجاره في (بمبور). إن الفواكه
الصفحه ٩٦ : القمح الذي دقّ أولا بالطاحونة لتقوم بعض النساء البلوش بدقه ثانية
ونقله.
بعد أن عبرنا
النهر ووجدت
الصفحه ٢١٧ : الذي يخص صاحبنا المولع بالحرب
وهو قريب «سيف الله خان» كنا نشعر أنها الليلة الأخيرة في حياتنا.
(دردهن
الصفحه ٩٤ : الأشياء. ولم يكن ثابتا لي أن
الجبل الذي بنيت عليه القلعة هو أجوف ، حيث أن هناك احتمالات عن حفر بممرات
الصفحه ٣٢ : «جلال»
كثيرا بهذا العمل ، فطير الحجل الأسود أصعب في صيده من الطير البنيّ اللون ، كما
أن منظر هذه الأفواج
الصفحه ١٨٦ : كانت تابعة له فكانوا غير متحدين وغير محظوظين ، أما هو فقد قتل بطريقة عفوية
أحد جامعي الضرائب الذي أرسل
الصفحه ٣٩ : الوعل ،
سكت ولم ينبس ببنت شفة.
وعند غروب الشمس
رجعنا ثانية إلى المعسكر الذي أبلغت الرجال أن ينقلوه إلى
الصفحه ١٦٨ :
الصخور الضخمة ،
بسعادة غامرة تسلقنا هذا الصخر الشديد الإنحدار وعبرنا السهل المنبسط الذي تقطعه
الصفحه ١٣٤ : الساعة ٣٠ : ٨ صباحا. ولم يكن
الشيخ الذي أعطانا الجمال مرتاحا حيث لاحظت عليه أنه طرد حماره الذي يركبه من
الصفحه ٩٧ : الآن في لندن إنه بدون شك ذلك الشيء الأبيض الذي بدأ
يظهر هو الثلج. لقد شققنا طريقنا وعبرنا الصحراء إلى
الصفحه ١١٧ : تماما
كنهر «هيماني» ولكن يوجد جبلان كبيران واحدا على كل جانب ، وقد حددنا الطريق الذي
اخترناه بعد أن سرنا
الصفحه ١٠٩ :
، إننا فعلا قد تأخرنا ولكنني قد قررت أن أتجه إلى (Pasgah)
لذلك أعطيت جمالي ل «عبد الله» الذي كان لا يزال
الصفحه ١٣٦ : إشارة أو دليلا على الطريق الذي نسلكه. إن ما أفكر فيه الآن هو أن
أضع الساعتين اللتين معي في عمامتي