الصفحه ١٤٧ : الموضوع فيما بعد.
إن أصحاب السفن
التجارية هنا قد أقنعوا «ملا حسين» ليعمل كمأمور بالبريد قبل سنتين
الصفحه ١٣٧ : كان الموضوع يناقش وكادت السفينة تتحول إلى أنقاض لو لا تدخل الشيخ
«صقر» ومنع تفريغ السفينة إلا بعد أن
الصفحه ٤٧ : ، فسألني أن أقرأ وبينما كنت أقرأ بعض القصائد لحافظ
الشيرازي بين جمع من الناس غيّر الموضوع وطلب مني أن أقرأ
الصفحه ٢٧ :
لقد كان جلال
العجوز مسرورا ؛ لأنه أصبح موضوع دعابة من القافلة ، ولكنه بلسانه السليط كان كثير
الصفحه ٦٩ : . كذلك رأيت كتابا مغلفا بقماش
أخضر اللون مطرّزا بالذهب ، وعند ما سألت أحدهم ما هذا؟ قال إنه كتاب «حافظ
الصفحه ٧٩ : بوصة ونصف. وعرفنا بعد ذلك أن أهل (بنت) يتباهون بسمكهم الذي يتفوق
بكثير على الأسماك (١) التي تأتي في
الصفحه ١١٢ : يزعجه. إنه كان صادقا تماما ، وإنني قد شاهدته من قبل يومين يؤشر على كتاب
للصلاة.
إن نهر (سذيج)
الذي
الصفحه ١٦٤ : احترامهم وتهذيبهم ، لاحترامي الشديد الذي دفعهم للسلوك الطيب. أيضا كان
بإمكاني من أن أتظاهر بالأدب لمصلحتي
الصفحه ٥٥ :
«ماذا لك أن تقول
في أمر كهذا» ، كان صوته مرتفعا وكان عليّ أن أعالج الأمر بطريقة مختلفة ؛ لأن
هذين
الصفحه ١٦ :
كتابه ليس لدي وقت
للالتفات إلى نقده لكن سعادتي كبيرة عند ما أمنح دليلا يساعد على اكتشاف هذا
الصفحه ٣١ : سوى صوت الطلقات والطيور تهرب بعيدا ، وقام «جلال» باصطياد
حجلين بيده فهو له خبرة في ذلك ؛ إذ أن هذه
الصفحه ٦٥ : (دشت) ، وهذه التسمية لم أتأكد من معناها ما
إذا كانت اسم المكان الذي نحن فيه أم أنها تعني (البلاد
الصفحه ١١٩ : للسفر) والذي قال فيها : «إن خوض النهر أحيانا يكون سهلا
مرتين وأحيانا أخرى يصعب خوضه» ، وفي بعض الأحيان
الصفحه ٧ :
وإننا إن نذكر هذا
التاريخ لهذا الجيل الذي هو في واقع الأمر يرجع بذكراه إلى جده الخامس أو السادس
في
الصفحه ٢٤ :
والماء ، ويجب ألا
أنسى أيضا «توبي» كلبي الوفي الصغير ذو الأنف الأسود الذي كان مسافرا على ظهر جمل