الصفحه ٥٧ :
اسمه (شيرين كنداج)
قيل إنه يصب في البحر بالقرب من (سوراك). وعند ما تركنا (الأميروي كوه) على يسارنا
الصفحه ١٧٥ :
الجزء السابع :
إن
جبل (راستو) الذي نحن به الآن ونود قطعه سيرا ليس به أي شيء غير السلاحف
الصفحه ٢٠٥ :
يوجد الفناء
الرئيسي الذي لا يسمح لأحد بدخوله سوى للجنود. أما الحيطان فقد ثقبت من أجل
مباريات
الصفحه ٢٣٦ : المعارضة ضد الأمير «عبد النبي» مستمرة من بني عمومته من فرع الأمير «حاجي»
بقيادة الأمير «يوسف» الذي يقابله
الصفحه ٢٥٣ : » (ضرغام) على بشكرد وقيام حاكمها بالإستعانة بالمير «بركات» الذي يهب لنجدته
مع قوات من (جاشك
الصفحه ١٩ :
محتفلين بحلول عيد الأضحى ، اليوم الذي يلتف فيه المسلمون حول الكعبة بمكة المكرمة
، وذلك حسب اعتقادي ؛ لأنه
الصفحه ٣٨ : اليوم التالي ؛
لأنه سبق أن خرج معي في رحلة صيد ممتعة على جبال (قيكن) (٢) التي تبعد حوالي ٧٠ ميلا غربا من
الصفحه ٤٣ :
أن الرياح في
صبيحة اليوم الثاني كانت باردة مما أجبرنا على حمل أمتعتنا وتوجهنا شمالا نحو
منطقة
الصفحه ٩٣ : قناة للرّي فأيقنا أن مياه هذه القناة سترشدنا إلى (قاسيم
آباد). وكان هناك على طول ضفة النهر من الجهة
الصفحه ١٥٤ :
قررّت بأنه من
الأفضل أن أقوم باختيار ستة جمال لي خير من تأجيرها. وعليه كنت أساوم لامتلاكها.
كان
الصفحه ٢٢٩ : أغسطس يستولى «نصير
خان» على حكومة القالات وهو الذي إصطدم مع العمانيين مطالبا بأخذ (جوادر) وضمها
إليه
الصفحه ٢٥٠ : أن كشفت السلطات البريطانية كميات الأسلحة التي أرسلها
لأفغانستان عن طريق تجار (دبى) خاصة «بن دلموك
الصفحه ٢٥٢ : عتاد «قوات جنوب فارس» ومخازن الأسلحة التابعة لهذه
الكتيبة في يد قوات «الأمير بركات» الذى يقوم بالهجوم
الصفحه ٢٢٧ : على يد «بني ياس» الذي حل مكان «مطلق
المطيري» الذي بدوره يعود مرة أخرى ولكنه يقتل أيضا السنة التالية
الصفحه ٢٢٨ : .
* مولد الأمير «شداد
بن الأمير حاجي» أحد الحكام لإمارة بيابان فيما بين الفترة (١٨٥٧ ـ ١٨٧٤) والذي
قابله