الصفحه ٤٥ : البعض. نهر (تنك) صخري
الجوانب والقاع ، والمكان الذي نحن فيه الآن يقع على الجبال وأمامنا ١٠٠ ميلا من
الصفحه ٩١ :
منهم أن يظهروا
بملابسهم العادية ، ولكنهم كانوا يمشون بمنتهى العظمة وهم راضون عن أنفسهم بتلك
الصفحه ١٢٧ :
اليوم. لقد صقلت
خزانات الماء الكبيرة في الخارج من حجر الكلس القوية وكسيت بالأسمنت (١) ، إن المناطق
الصفحه ١٧٣ : بكلمة «جازو» عن عدم وجود «جور» حولنا ، وما كان علينا إلا أن نحل
الجمال لترعى من شجر «الكاهور» الذي برغم
الصفحه ١٧٩ : على «تاجو» الذي كان يسير بجوار جملي يقظا لكل ما هو
غير عادي ، وكنت أشعر متى كان يريد أن يتحدث إليّ أو
الصفحه ١٠ : والإستقرار في مناطق
عدة قريبة بل ويحكموها مثل قصة سليمة بن ملك بن فهم ، والذي يعتبره رهط كبير من
البلوش جدهم
الصفحه ٤٠ : واعدا إيانا أن يقابلنا صباحا في المخيّم ب (سذيج).
في حوالي الساعة
الثانية صباحا وصلنا إلى مخيّمنا
الصفحه ٤٦ :
الطريق الذي سلكناه آثار جملين وحمار واحد ، وتساءلت عن العدد الحقيقي للمجموعة
التي سبقتنا ، وصاح الشخص
الصفحه ١٠٢ : على البرد الذي مررنا به أن
نصادفنا صعوبات أخرى ، لذلك فقد نهضت في اليوم التالي قبل ساعتين من شروق
الصفحه ٢٨ : وخرافا ، ثم تصبح (حشدان) هي اتجاههم الثاني إلى
أن يحين الوقت للعودة إلى (باهل) في الربيع التالي.
«جمعة
الصفحه ٦٤ : معقولة وفريدة الصنع. كذلك كانت قرب الماء زهيدة الثمن.
إن «الأمير حاجي»
قد أعطى لي وبكل بساطة تعريفا
الصفحه ١٠٥ :
أميال عن بعضها تستعمل لقياس المقارنة. إن الطريق الجديد الذي وصف لنا كان أبعد من
(جاسك) إلى (يكدار) وليس
الصفحه ١٥٦ :
طيبة ورفيعة
المقام مثل عائلة «جيمادار إبراهيم». في الحقيقة إن «جيمادار إبراهيم» أقنعهما بأن
يصبحا
الصفحه ١٩٤ : بالأبيض المرمري. بعد ذلك عبرنا وادي صغير والذي كان فيه بقايا ثلاثين أو
أربعين كوخا من عيدان النخيل ، وهنا
الصفحه ٢١٠ : لازلت أسمع
صوت رنين قضبان حديدية على يساري ، حينها لمعت الفكرة في رأسي بأن ذلك كان صادرا
من سرجي الذي