الصفحه ٦٩ : حتى يترك القرآن ويضع «حافظا»
مكانة النبي «محمد».
الصفحه ٨٣ :
سيدنا «علي» ،
ويختلف العلماء إن كانت فرسا أم بغلا؟ وهل هو ملك سيدنا «علي» أم سيدنا «محمد»؟ ..
بعد
الصفحه ١٥٣ : » والذي عاصر الأمير (عبد النبي بن محمد) وكان من كبار وزرائة حتي
وفاته عام ١٨٩٥.
الصفحه ١٥٥ : جميعها كانت تؤدي عملها على نحو رائع.
إن رجال فريقنا
الصغير جديرون بالوصف فأولهم «إبراهيم محمد» هو حارس
الصفحه ١٥٦ : «إبراهيم محمد».
بعد ذلك يأتي «عبد
الله دادوك» هو الرجل الثاني ، كان فضوليا له أنف كالمنجل منعكف وله عينان
الصفحه ١٨٣ :
متواضعا وخاضعا ويظهر الفقر والحاجة ليعطي انطباعا للمحصل أنه لا يملك مالا
ويتسول.
أما «محمد بيك
الصفحه ١٨٨ : رجلا بسيطا يدعى «محمد مير خانجال» ، رجل مسن هو زعيم
إقليم (مرز) وكان شبه أعمى من أثر مرض الرمد أو
الصفحه ٢٠٨ : «مير محمد كانجان» من (مرز). لقد جاء هؤلاء الرجال عن طريق
(سيرداشت) وقد تعجبوا لمجيئي على طريق آخر. وقد
الصفحه ٢٣٠ : (مكران)
الغربية ، ويبدأ الصراع بين أبنائه في الحكم من بعده وأبناء عمومتهم من أولاد
الأمير «محمد» وهو
الصفحه ٢٣١ : «نصير
خان» حاكم (كالات) بالتسمم.
١٨٥٨
دخول الأمير «عبد
النبي بن محمد» في مواجهة
الصفحه ٢٣٥ :
بن فيصل بن تركي
آل بو سعيد».
* وفي مكران
تفشل محاولة الأمير «عبد النبي بن محمد
الصفحه ٢٣٩ : ساحل مكران
ويبقى الأمير «عبد النبي بن محمد» رافضا للشروط التي يضعها الشاه القاجاري
وحكومة (طهران) بخصوص
الصفحه ٢٤٣ : ) لمراقبة تطورات اضطرابات العام الماضي.
* ٤ (تموز)
يوليو : استرجاع الشيخ «محمد بن خليفة القاسمي» «منطقة
الصفحه ٢٤٤ :
* تتأهب قبائل «ساحل
عمان» لمساعدة «محمد بن خليفة القاسمي» حاكم (لنجة) ولكن
الصفحه ٢٤٩ : المحلي بوصول
إبنه «محمد بن اللاهي» للحكم.
* «سعيد خان»
يرسل للمير «إسلام الشيرانى» لتولي حماية (بمبور