الصفحه ٢٣٧ : » ـ بصحبته
مرافقه إلى (مكران) ، ويتوجس منهما السيد «تركي بن سعيد» ، ولكن في سبتمبر
يرجعهما المير «دين محمد
الصفحه ٢٤٠ : الجديد «سعد السلطنة»
ومعه الأمير «عبد النبي بن محمد» وذلك للمساومة معه على شروط الحكومة الفارسية ،
وترجع
الصفحه ٢٤٥ : أخيه الأمير «مصطفى»
لحكومة (جاشك).
* يتحالف
الداعية الإسلامي «خليفة خير محمد» المؤيد لثورة الأفغان ضد
الصفحه ٢٤٦ : القاجاري.
* يحصل «خليفة
خير محمد» وأتباعه من ممثلي الحركات الأفغانية على دعم الأمير «بركات» في ساحل
مكران
الصفحه ٢٥١ : » بسبب مضايقاتهم لتجار (جاسك)
وزيادة الضرائب عليهم خاصة السيد «محمد صالح شرف» أحد كبار تجار (جاسك
الصفحه ٢٥٣ : في
السيطرة على «خليفة خير محمد» خاصة بعد وفاة «صاحب الشيرانى» بالإنفلونزا التي
تجتاح المنطقة
الصفحه ٢٥٦ : وبيان التتويج في
مجلس النواب فى طهران.
١٩٢٦
* «دوست محمد
خان» يرفع طلبه رسميا
الصفحه ٢٥٩ : لمقابلة الشاه بعد
تجمع القوات العسكرية والقيام بحصار سواحل مكران بقيادة «السهرنج محمد خان» وعدم
المواجهة
الصفحه ٥ :
مقدمة
كان جدي «محمد آل
دغار» لا ينفك بالحديث عن تاريخ جده الكبير أثناء فترة الحكم العربي
الصفحه ٢٢ :
__________________
(١) ميناب : هي بلاد
خصبة تقع بالقرب من تياب والتي هي أساس مملكة (هرمز) القديمة التي أسسها «محمد بن
درهم كوب
الصفحه ٢٨ : أمراء آل دغار وأخوالهم من أبناء
محمد بن جنكي وللسيد عبد الرحمن الهاشمي وأسرته وهم أخوال أبناء بركت
الصفحه ٢٩ : واشتهر باسم «الأمير عبد النبي» بن محمد بن داخذا
الكبير بن شاهو بن اليشكري بن الأمير جمعة بن الأمير دغار
الصفحه ٣٠ : جنودا ،
__________________
(١) لم يتوفى والده (الأمير
محمد آل دغار) في مكة ، إنما كان في رحلة للحج
الصفحه ٣٨ : قبر الأمير «دغار» الذي استشهد أثناء معاركه العديدة مع الملك
دوستين والملك محمد في القرن السابع عشر
الصفحه ٣٩ : ) و (تنك ليري) ، ومجموعة أخرى
تقطنها قبائل الهوت المتحالفة مع أمراء آل دغار وآل محمد .. وقد خاضوا أغلب