الصفحه ٢٢ : ، حيث إنه من المستحيل بركوب البغل أن يسافر المرء في هذا الطقس المشابه
لمناخ الإقليم القطبي ، إضافة إلى
الصفحه ٣٦ : يؤدي إلى موتنا مؤكدا.
ولم يكن من السهل
على «عبد الله» أن ينصب الخيمة لأنه ضعيف جدا ، وهو رجل كبير
الصفحه ٤٣ : ٥) أميال ، وفي الظهيرة وصلنا إلى (ناليج)
حيث توجد بعض المرتفعات تسمى (الشور) وتقع على حافة حزام من أشجار
الصفحه ٢٢٧ : على يد «بني ياس» الذي حل مكان «مطلق
المطيري» الذي بدوره يعود مرة أخرى ولكنه يقتل أيضا السنة التالية
الصفحه ٢٤١ :
إلى إنحياز قبائل المنطقة متفرقة مرة أخرى بين الطرفين.
* ينضم الأمير «علي»
إلى قوات الأمير «عبد النبي
الصفحه ٢٥٨ : .
١٩٣٠
* منع الإمدادات
إلى جاسك من قبل الأمير «مراد مصطفى آل دغار» ردا على تعليمات السلطات
الصفحه ٢٢٨ : هيمنته وحكمه على كافة
المناطق المقابلة لسلطنة عمان من ساحل (مكران) وحتى قشم ، بل ويصل بنفوذه
وهجماته إلى
الصفحه ٢٢٩ : فارس حتى عام ١٨٤٨.
١٨٣٨
* «محمد علي
باشا» يأمر باجتياح (الدرعية) للمرة الثانية ويتم
الصفحه ٧٧ :
فقد قطعنا مسافة
كبيرة من النهر واتجهنا إلى أعلى حتى مجرى النهر ، حيث كانت جوانبه مزروعة
بالأشجار
الصفحه ١٦٩ : منه شيئا.
بعد حوالي ثلاثة
أميال من دخولنا للنهر ، وصلنا إلى غابة صغيرة من أشجار التمر وكان هناك كوخا
الصفحه ١١٦ : مدرك أليس كذلك؟ عند ما التقينا ب (الاشاريين) في المرة
الأولى في (لو كان جاه) أخذوا يعنفون عبد الله
الصفحه ٦ :
آل دغار تاريخا
قائما بذاته وشاهدا على حكم القبائل العربية للساحل لسنوات طويلة قبل إنهيار
الوجود
الصفحه ١٦٥ : »
«ليس عندي أخبار»
«أنا بخير ، عساكم
بخير كذلك»
ثم بدأنا التحية
مرة أخرى حيث أنه من غير اللائق أن
الصفحه ١٧١ :
برغم من التأشير
عليها في الخارطة منذ أيام «بوتينجر» لم يدخلها بعد أي شخص أبيض. حتى خارطة «الماجور
الصفحه ٢٠٤ :
ويطالب فيها بتوخي
الحذر لحمايتي ، ويوصيه بأن يدفع مبلغا من المال للمحصل عند ما يصل.
إن هذين