الصفحه ١٣٢ :
على قبعتي ، حيث
قد نسيت دفتر المذكرات ، بعض الأوقات كنت أتكاسل في اشعال الغليون بعد أن أنفخه
الصفحه ١٤٠ : ،
فرفعت قبعتي على قلاع المركب ولكنه قد تركنا خلفه وذهب.
في الساعة الثانية
عشر والنصف وحسب ما أعلم جلس
الصفحه ١٩٠ : فيه جميع الرعيّة والناس ساكني
القرى القريبة. ثم أخذ «بيرو» يصف
الصفحه ٥٥ : ء
القبائل هناك ، فإن أغلبهم «قرشيين» أو عائلات عربية متدينة استقرت في (مكران)
وبنت مدارسا للقرآن وأصبحوا
الصفحه ٧٠ : ،
وقد أضاف أنه من وجهة نظره عن الدين أن صلاة الجمعة يجب أن تقام فقط في المناطق
التي لا توجد بها قوانين
الصفحه ١٧١ :
برغم من التأشير
عليها في الخارطة منذ أيام «بوتينجر» لم يدخلها بعد أي شخص أبيض. حتى خارطة «الماجور
الصفحه ١٨٣ : (القاجارية آنذاك) وكان مطلوبا منهم جمع هذه الضرائب في كافة
المدن والقرى حيث أن حكومة الشاه القاجاري كانت تدفع
الصفحه ٨٦ :
نشيطون ولهم قدرة
على التحمّل. لقد أجّرنا رجلا كبير السن نظير روبية واحدة ليدلنا على (بمبور) في
الصفحه ٩٦ : غليوني بواسطة امرأة من القرى ، وقفنا لبضع دقائق ربما أرتدي جلد
حيوان الطوبين الذي كان (جلال) يحمله على
الصفحه ١٦٣ :
سوداء اللون ،
لذلك قمت بجمع بعض منه لعمل بحث علمي عليه.
في الساعة الخامسة
مساء أشرقت الشمس مرة
الصفحه ١٩٧ : قدمي «جازو» في الحائط لأنه كان مهملا معهم بشكل مخيف ،
ولو لم تخطر هذه الفكرة برأسي ، لكان من الممكن أن
الصفحه ٢١٥ :
لقد كان يعتبر
نفسه أنه مسؤول شخصيا عن حمايتي وهذا لم يكن مناسبا في بعض الأوقات لأنه كان ينام
بشكل
الصفحه ٢١٩ :
أهمية وعند ما
قرأتها وجدت أنها تعني التوجه إلى اليمين بالفارسية الحديثة.
وتكلم عن أمور
أخرى وعن
الصفحه ١٤ : أنها شمال نهر (ماشكد) وجنوب قرية الصيد (غواتر).
وفي نظرة عامة إلى
خريطة بلاد فارس الحالية يتضح أن جز
الصفحه ١٩١ : .
كذلك كان هنا العشب الأخضر والشجيرات للأغنام الصغيرة وكذلك حقول الذرة». وهنا في
هذا المكان زرع «الريس