الصفحه ٤٧ :
ديانتي المسيحية ، كان هناك رجلا مسنا قويا قد أحضر ابنه معه ، إستهل حديثه معي
باللّكز بعصاه الغليظة
الصفحه ٨١ :
اللون يتبختر في مشيته وذو صوت خشن ، وكان يلبس ملابس الفرس ، وقفازات سميكة
وجوارب طويلة ، وكان حديثه عن
الصفحه ١٩٨ :
الساعة التاسعة
صباحا ، من على قمة تلة بارتفاع ٥٥٢ ، ٣ قدما شاهدنا على مسافة منا قلعة (أنغوران
الصفحه ٥ :
مقدمة
كان جدي «محمد آل
دغار» لا ينفك بالحديث عن تاريخ جده الكبير أثناء فترة الحكم العربي
الصفحه ٩٧ : (قاسم آباد) حيث كان غدير
المياه مغطى بطبقة من الثلج ولم يعد الجو طبيعيا.
لقد قيل لنا بأنه
يوجد الكثير
الصفحه ١٣٢ : هناك جدال حادّ بينهن
وكنت أتابعهن بتمعن وذكاء وقد أخذت فكرة عن معنى حديثهن ، لقد قطعت عليهن الحديث
بأن
الصفحه ١١ :
لذا ، أعتقد بأنه
من الأهمية لأن يدرك أبناء هذه المنطقة الخصوصية السياسية والتاريخية والجغرافية
الصفحه ٧٧ :
فقد قطعنا مسافة
كبيرة من النهر واتجهنا إلى أعلى حتى مجرى النهر ، حيث كانت جوانبه مزروعة
بالأشجار
الصفحه ١٦٨ :
المنحنيات الكثيرة. هنا بدأنا نواجه أسرابا غير عادية من الجراد المهاجر ، ولكثافة
هذه الحشرات التي كانت تطير
الصفحه ١٩٦ :
رديء ، لذلك إذا
كان معه أي نوع من طعام خاص به فليعدّه وسوف لا أخجل منه».
إنه لتصرف لائق من
ذلك
الصفحه ٢٨ : «جمعة» ، حيث تكون رقعة القمح والتي زرعت
هناك من قبل بارتفاع ٨ بوصات ، ويحملون أكواخهم المصنوعة من سعف
الصفحه ٥٦ : تراجع إلى الوراء وطلب قليلا من البودرة للعلاج ، ونظرت إلى «غلام شاه»
وأمرته أن يعطيه قارورة بأكملها وكان
الصفحه ٩٣ : آباد) و (أسبهكه) تقابلنا مع قافلة من الحمير تحمل
الحبوب والقمح من (بمبور) وكان بصحبة تلك القافلة رجل
الصفحه ٩٩ :
التفوا حول النار
ليأخذ كل منهم حصته من اللحم الغير مطهي وبعضهم يقرض العظم بعنف بقوة محمومة
وفظيعة
الصفحه ١٩٧ :
ذلك وبلهجة ساخرة
قلت ل «بيرو» «ألا تعتقد أنه كان من الأفضل أن نجلب الحمار إلى هنا أيضا؟ فقال «لا