الصفحه ١٥٧ : .
خلال أعماله هذه لم يكسر أيّ شيء كما أنه لم يترك أو ينسى أي شيء خلفه ، وكان
صارما ، لا يكل من الجهد ولا
الصفحه ٨٩ : : نحن أولياء الله ، «السلطان هو أمير المؤمنين». ونحن نعيش في إسلام بول» (تعديل
لإسطنبول) فكن حريصا فيما
الصفحه ١٠٤ : المتوقع أن يصعد إلى أعلى ليسأل لماذا هو الآن لا يقوم
بعمله.
وكان أيضا يشرح
لهم أي اعتذار قد قدم إلى
الصفحه ٥٩ : البلوش الذين يمّرون عبر الجبال. إن كل
كومة من الحصى تعني مكانا أو قبرا لبعض الأولياء (١).
وعند ما اتجهت
الصفحه ٦٨ : «جلال» بأن يذهب معه كمترجم ، وعند وصوله إلى «الأمير» وفي جمع
الحاكم بدأ يصيح بحزم : «إن «صاحب» ـ أي
الصفحه ٥٨ : كل عابر بهذا الطريق ، فبعض الرجال الذين يمتطون الجمال يحملون عصاهم
فيحركون الحصى بها ، والذين يمشون
الصفحه ١٨٥ : يتم سلب أي شيء منك وهذا يعني بأنك صديقي».
بعد قوله هذا
تحدّثنا عن مواضيع أخرى ثم استأذن مني بأنه في
الصفحه ٢٣٥ : مصر لا حقا وهو فى الأصل يهودى من أسرة هاجرت
إلى بريطانيا.
* أما في مناطق
ساحل مكران الغربية فإن
الصفحه ١٤٧ :
في تنظيمه لمسألة
الضريبة في هذه المنطقة.
إنني أعتقد بأنه
لا يوجد أي مسافر أوروبي قد اجتاز
الصفحه ١٨٧ : ». وهذا طبعا ما لا يستطيع فعله حيث أنه لا يمكن لبلوشي أن يسّلم بلوشيا إلى
الفرس الذين يكرهونهم وتظاهر هو
الصفحه ٥٥ : فارس مثل (يزد) مثلا ، حتى أنهم يعيشون هناك بكثرة (١) ـ تشجعت وقلت له : «إنني أعتبر أي شخص لا يستطيع
الصفحه ٩٢ : قد وفّرنا كمية من علف
الجمال في هذا المكان المقفر ، حيث لا يوجد إلا نبات (البيتو) وسيصبح الوقت ليلا
الصفحه ١٦٨ : (هنجام) ، لقد كان الجراد يأكل الجراد الميت
ليعيش ولكن عند ما يدخل شهر يونيو سوف لا يكون هنا أي جراد في
الصفحه ٢١٦ :
والتمر والخبز ، وهذا يعتبر أكلا فاخرا نسبيا ، إلا أنني عند ما لا أستطيع أكل أي
صنف من هذه الأصناف الثلاثة
الصفحه ٦٦ : في (بنت) وفي (بمبور)
المكانين الوحيدين الذين كنت أسأل فيهما عن أي شيء بخصوص ديانتي المسيحية ، كان