الصفحه ١٦٠ : الخامسة ولم يكن هناك سوى باردة أمل بوجود مجرى صغير من الماء
الذي سنعتمد عليه ليقودنا إلى الطريق. في ذلك
الصفحه ١٦٦ :
أعرف أن للجمل «ماهري»
سرجان ، حيث جلس في السرج الأمامي غلام شاه وهو يحمل التلسكوب والترموميتر
الصفحه ١٦٧ : ء.
بعد ذلك وصلنا إلى
منحدر في وادي ضيق في تلال (اوشدانداري) حيث وجدنا هنا آثارا لصيد كثير. فجأة وجدت
الصفحه ١٩٥ :
سمعت فحيحا يشبه
صوت الأفعى في مكان ما قريب أمامي ، ولكنني لم أجرؤ أن أحدده بنفسي ، وصاح «بيرو
الصفحه ٢١٧ : ذلك بعد بضعة أسابيع ليتحدث مع صديقه عن هذه الحالة فيذهبون بنوبات من
الضحك.
في اليوم التالي
الثامن
الصفحه ٢٢٦ : للسيد «سعيد بن سلطان» في (كوه مبارك) في مكران لتتبع إلى
القواسم وتخضع للأمير السعودي فى الدرعية بنجد
الصفحه ٢٤٨ :
* بعد فشل
الحكومة الإيرانية في مهاجمة «بهرام خان» يقومون باستدعاء «سعيد خان
الصفحه ٢٥١ : الهند ؛ نتيجة
لمطالبته بدم أخيه الذي قتل في الهجوم على تشابهار ، ثم تهديده للسلطات
البريطانية بقطع خطوط
الصفحه ٦ : للقارئ العربي خاصة
في منطقة الخليج لأنها تحوي معلومات لم تذكر أو تتوفر سواء للمطّلع العام أو
المختص
الصفحه ٣٤ : النهر وكان الرجل حذرا ، ويجعلني أتقدمه كلما ضاق الطريق.
واتضح أن صديقنا
هذا كان جنديا مارا في طريقه من
الصفحه ٣٦ :
كانت نصف ساعة
مثيرة للأعصاب والجمال متفرقة في الظلام تعبر المياه الباردة. عموما ، مرّ كل شيء
بسلام
الصفحه ٣٧ : يتحمل مسئولية ذلك.
الوصول إلى جابريج
:
في رحلة هذا اليوم
توجهنا إلى نهر (جابريج) الذي يبعد عشرون
الصفحه ٥١ : مفرّغة من حمولتها وربطت أرجلها ثم جلس الرجال لأكل التمر
ومشاركة «صالح» في تدخين النرجيلة ، وأثناء ذلك
الصفحه ٦٩ : العربية ، وقد ذكر أنه قد تعلمها في مكة. كذلك كان يلم بشيء
من اللغة الفارسية ، أما الدروس فكانت بالبلوشية
الصفحه ٧٥ :
بدء الرحلة إلى
بمبور :
بالرغم من وعده
لنا بإعطائي الجمال وبدون أي شك في المساء ، إلا أنه بعكس