الصفحه ٢٦ :
ومشققة مثله في ذلك مثل بقية أبناء بلاده ، شعر رأسه محلوق ومغطى بعمامة دبقة على
طريقة أهل الدين المحافظين
الصفحه ٣٣ : وكتفيه ، ومع أنه لم يكن معتنيا بنفسه بما فيه الكفاية
إلا أنه أصبح خير مساعد لي ، وقام أيضا بتعلم الطبخ
الصفحه ٣٥ :
بمحاولة أخرى
لإعادة السيطرة على القلعة في (جاسك) التي سقطت في يد الأمير «يوسف».
وإنني لا أنسى
الصفحه ٤٥ :
(بوجندي) وهذا
الاسم يعني (قلب شجر القش).
في صباح اليوم
التالي عارض «مهراب» مرشدنا الحمولة التي
الصفحه ٤٩ :
الليلة كانت الشمس قد بدأت تغرب ونحن كنا لا نزال نتابع مسيرنا ؛ لأننا لم نجد
مكانا نستطيع أن نخيّم فيه
الصفحه ٥٢ : يستمتع البلوش في التحدث عنها ، وكان كل رجل يمسك بحبل جمله
بيده وباليد الأخرى يرفع رأس الجمل لمساعدته في
الصفحه ٥٤ : . على طول رحلتنا هذه كنا نصعد تدريجيا
عبر سهل مرتفع وعند ما عبرنا الممر العريض في الجبل ، كنا أمام منظر
الصفحه ٦٥ : (دشت) ، وهذه التسمية لم أتأكد من معناها ما
إذا كانت اسم المكان الذي نحن فيه أم أنها تعني (البلاد
الصفحه ٧٧ : من ذلك في هذا الجو ،
فخيمنّا على شاطئ صخري للقناة التي تصب في النهر. وكان المكان الذي نجلس عليه موحل
الصفحه ٧٩ :
وعندها سيتحتّم علينا رجوع الطريق بأكمله إلى المكان الذي خيّمنا فيه الليلة
الماضية لايجاد مأوى آمن ومريح
الصفحه ٨٩ :
الوسائد. حول عمود
الخيمة تذكار عن الصيد ، إنه حقا يبين براعة الفارسين في العمل. وكنت علي شوق أن
الصفحه ٩٢ : الشمس. وقد تشاجرنا لأن الرجال يعلمون تماما المسافة الباقية للوصول
لبلدة (جيشكواك) التي كانت في الحقيقة
الصفحه ١٠٠ : أساسا ينظرون إلى
قوة الشاة بالنسبة للعلف الذي معهم. إذ شاهد الشاري قطعان من المواشي تأكل في مكان
به قليل
الصفحه ١٣٧ :
لقد بقينا في (قشم)
لمدة يومين ولم نحصل على قارب ، هنا البحر هادئ ويقال أنه من الصعب أن ترسو
الصفحه ١٥٣ : )
(١) بعشرة جمال واستأجرتها باتفاقية للذهاب إلى بلدة (أنغهوران) عاصمة (باشكارد).
في البداية توقفنا وخيّمنا