الصفحه ١٧٠ : ، بعد ذلك سارت الأمور بجميع المراحل بشكل سليم.
في صباح اليوم
التالي بدأنا السير وكان علينا أن نمشي
الصفحه ٢٥٠ : القوات البريطانية يدعمه في ذلك «خليفة خير محمد» ، ويقوم في هذا اليوم
بمهاجمة القاعدة الإنجليزية والتلغراف
الصفحه ٤٣ :
أن الرياح في
صبيحة اليوم الثاني كانت باردة مما أجبرنا على حمل أمتعتنا وتوجهنا شمالا نحو
منطقة
الصفحه ٩٤ : نبات الأرز. إنهم يعملون في الحقل كعمال
باليومية ، وكذلك كان أكثر الجنود من الفرس. والحقيقة التي كانت
الصفحه ١١٢ :
الطعام ويبقى القدر غير نظيف ، قال جلال هل تعلم لماذا لا يسمح صاحب لأي شخص أن
ينام في خيمته؟
لماذا
الصفحه ١٥٦ :
طيبة ورفيعة
المقام مثل عائلة «جيمادار إبراهيم». في الحقيقة إن «جيمادار إبراهيم» أقنعهما بأن
يصبحا
الصفحه ١٨٣ : » (١) فيبدو من منظره بأنه شرير ، ووجهه كالثعلب ، إنه أول رجل
أراه في حياتي هكذا ، ورغم ذلك رحبت به بصعوبة في
الصفحه ٨٧ : جبال «لاشاري»
الباهتة وذلك خلال يومين من السفر إلى الجنوب الشرقي ، وبعد أن مررنا بصف كبير من
الحفر في
الصفحه ١٣٤ : وبسرعة ، وبدأنا بالتحرك في الساعة ٤٥ : ١٠ مساء ،
ولم نتوقف حتى وصلنا إلى (قشم) في صباح اليوم الثاني
الصفحه ٢٧ : ما كان رضيعا ، ومن شدة اعتنائه به ، قلما يركبه ويسير
بقدميه يومين باحثا له عن عشب مخصوص ، وقد علّمته
الصفحه ٣٥ :
بمحاولة أخرى
لإعادة السيطرة على القلعة في (جاسك) التي سقطت في يد الأمير «يوسف».
وإنني لا أنسى
الصفحه ٤٥ :
(بوجندي) وهذا
الاسم يعني (قلب شجر القش).
في صباح اليوم
التالي عارض «مهراب» مرشدنا الحمولة التي
الصفحه ٩٢ :
مباشرة بعد وصولنا. تلك الليلة كانت شديدة البرودة ، وفي صباح اليوم التالي نهضنا
مبكرين وأخذنا نمشي بثقل في
الصفحه ١٠٠ :
التالي كان غطائي
مثلجا والزرع كان متجمدا ولا يذوب عنه الثلج طيلة اليوم.
كان المتبقي من
شاة الأمس
الصفحه ١٦٦ :
أعرف أن للجمل «ماهري»
سرجان ، حيث جلس في السرج الأمامي غلام شاه وهو يحمل التلسكوب والترموميتر