الصفحه ٢٦٠ :
١٩٣٦
* مجزرة «سوراك»
:
محاصرة معسكر
الأمير (مراد بن مصطفي آل دغار) فى منطقة
الصفحه ١٥ :
مما يمكننا من
القول أنه مكتشف عظيم وقد قام بمهمته بناء على اقتراح قدمته إليه في حضور موظفي
الصفحه ٥٠ :
تعليماتي. وعلى
أية حال لم يحدث شيء خطير في هذه الليلة نتيجة تأخرنا عن التخييم وكنت أعرف هذا
الصفحه ٩٦ : يديه. وإنه حسب المتبع كل قد قام بغسله
عند ما وصلنا إلى «بمبور» وخبأته وخبأهم في حفرة مظلمة في الحائط
الصفحه ١١٩ : رملي كذلك وهناك جزر رملية وهي مغطاة كلية بوحل زلق كان مهلكا للجمال. بحيث
تنزلق في بعض الأوقات أرجلها
الصفحه ١٤٧ :
في تنظيمه لمسألة
الضريبة في هذه المنطقة.
إنني أعتقد بأنه
لا يوجد أي مسافر أوروبي قد اجتاز
الصفحه ١٦٥ : بلوشستان ، ولكنني لم أرى بحياتي رجلا يملك كل تلك المقومات. وعموما ، لم تكن
هذه الصدمة الوحيدة له ، لأنني في
الصفحه ١٨٠ :
لم أجد الفرصة
حينذاك في بلدة (هنجام) لدراسة لهجة أهل الباطنة من بعض القراصنة الذين كانوا
عابرين
الصفحه ١٩٢ : . وهذا قد صدّقته أيضا لأنه من غير الممكن أن يزرع شجر النخيل لينبت في مكان
مرتفع كهذا فوق سطح البحر كالتي
الصفحه ٢١٨ :
بحذر خلف الصخور
وسحب سيفه واستعد أخوه للضرب ، وسقط الرجل في المفاجأة بعد أن قام ، ومن ثم تم
تقطيعه
الصفحه ٢١٩ : أسعار التمور والدهن البلدي ولم يقترح أن يأخذني إلى أي مكان ولم أنجح في
هذا الاقتراح من طرفي أيضا.
يبدو
الصفحه ٢٢٤ :
البلوش في عمان
والمناطق القبلية في ساحل مكران فتنفصل (جوادر) عن عمان بعد أن
الصفحه ٢٢٥ : علي» بإلزام فارس
بقطع العلاقات السياسية والتجارية مع بريطانيا وإعلان الحرب عليها (تم إلغاؤها
في آذار
الصفحه ٢٣٨ : الأوضاع بين قبائل
البلوش بالمنطقة ، ويتم إعطاء الأمير يوسف صلاحيات كبيرة في إقليم (بيابان) من
قبل الأمير
الصفحه ٢٤٠ : البارجة إلى بوشهر ومعها الأمير «عبد النبي» دونما أي نجاح.
* تثور قبائل
ساحل مكران في مناطق (جاسك) وتظهر