الصفحه ١٥٧ :
العمر أربعة عشر
إلى ستة عشر سنة ، وهو من عائلة بلوشية جيدة ، قضى طفولته في التجوال على البلاد
التي
الصفحه ١٤٩ :
يقضون معظم هذه
الليالي الجميلة في الماء كفرس النهر. أولا لم يكن لهم الرغبة لافساح المكان لنا
ولكن
الصفحه ٦٧ :
أولا. بعد ذلك
سنذكر له حاجتنا والصعوبات التي تواجهنا. في صباح اليوم التالي سرنا على الطريق
الرئيسي
الصفحه ١٠٨ :
قوافل الغجر هذه قد عرفت في المنطقة بالبراعة في الخداع ، وكانوا دائما ميسوري
الحال ، وليس بفترة بعيدة قام
الصفحه ٢٣١ :
١٨٥٦
* اتفاقية ١٧
نوفمبر : أخيرا توافق «فارس» على رجوع الممتلكات العمانية في
الصفحه ٢٤ :
الطباخ ، وأثناء الليل يحوم حول سريري لأكون تحت حمايته الخاصة.
وبعد ثلاث ساعات
عمل في تحميل الأمتعة كان
الصفحه ١٧٩ : من (الباشكارديين) وأنه مع الرجال الذين معي سوف
يحمونني في المناطق بعد هذا الإقليم.
وفي الثانية عشر
الصفحه ٢٢٧ : » في حربه ضد المد
السعودي بالمنطقة.
* بدء حملة «محمد
علي باشا» بقيادة إبنّه «إبراهيم باشا» لإخراج
الصفحه ٢٥٧ : وعلف الحيوان في (بام) وفي (٢٥ / ٩) يلتحق
السرتيب «علي شاه خان» قائد قوات كرمان بالجنود في (بام).
* ١٢
الصفحه ٣١ :
لم يدعهم للبقاء
طويلا في مكان واحد ، وجعلهم دائما مرافقين له في رحلاته ليكسبهم الخبرة ؛ من أجل
الصفحه ٦٠ :
تلتف حول بعضها كالثعبان الصغير. في ذلك المكان أيضا غابة والطريق التي تقطعها غير
واضحة ، في الجبال التي
الصفحه ١٢٩ :
تدعى «تحجر أشجار
النخيل» في بعض الشواطئ التي فيها تربة مالحة متكلّسة وفيها أعمدة من الطين الثقيل
الصفحه ١٤٦ : مضاعفا ونحن في هذه المنطقة. كان لفعلي هذا أثرا كبيرا فيهم.
وفي الساعة السادسة بدأنا السير ثانية. ولكننا
الصفحه ٢٣٦ :
كبيرة يضطر
بعدها السيد «عبد العزيز» وقوات البلوش المتحالفة معه للإنسحاب في ٢١
الصفحه ٣٠ :
شخصيته كانت غريبة
، نظرا لتحيته لي بالطريقة المتّبعة في (هندوستان) ، ومن يراه يعتقد أنه هندي نظرا