الصفحه ١١ : في مسيرة الحضارة الإنسانية.
وهذا الكتاب هو
قطرة في بحر الدور الحضاري الذي قام به أجدادنا عسى أن
الصفحه ٣٩ :
٨ أميال من المخيّم. وزاد اضطرابنا عند ما فوجئنا بحوالي ٧٠٠ ناقة تجري بقوة وأصبح
جملي في وسطها يركض بكل
الصفحه ٥٩ : يتباهون برمي الحجارة عليها ، وبذلك يعتبر هذا الرمي هدفا
متبعا بلا تردد.
كانت جبال (كاليكا)
تقع في الجانب
الصفحه ٨١ :
اللون يتبختر في مشيته وذو صوت خشن ، وكان يلبس ملابس الفرس ، وقفازات سميكة
وجوارب طويلة ، وكان حديثه عن
الصفحه ٨٢ : رعايا المسجد والمصلين للقيام بالصلاة ، كان
يستعرضها في الطرق وهو يصيح «بره نماز» وتعني «اذهبوا للصلاة
الصفحه ٩١ :
الملابس.
«كولي» الآن
يحثّنا على الإسراع في المشي حيث أنّ باقي المراحل كانت فوق التلال الرملية ،
وإنني
الصفحه ٩٣ :
حزام الأشجار حوالي ميلين بمحاذاة نهر غير عميق كان يتدفق من الغرب إلى نصفه ،
فعبرناه حتى وجدنا أنفسنا في
الصفحه ١١٣ :
الداخلية ؛ لتجنب
المرتفعات الخمس أو الأربع إلى الساحل الصخري المنحدر في جانب أو آخر ، ولمراعاة
الصفحه ١٢٢ : أن نؤدي العمل على أجزاء متفرقة حيث
أن في النهر حفر خطيرة متفرقة.
لقد تقدمنا على
أرض مالحة منبسطة
الصفحه ١٣٥ : .
قبل الفجر واجهتنا
مشكلة جديدة وذلك في وسط ظلام داكن لأننا قد وصلنا البحر وبدأنا بالمشي على ساحل
طيني
الصفحه ١٤٣ :
حوالي ١٤٠ كيلو
مترا) في اليوم إذا لزم الأمر. وكانت هناك مواكب من الفرسان وتسعة أو عشرة خيول
الصفحه ١٥٤ : يثير الإعجاب ، فهي ضخمة
الجثة وأرجلها الأمامية كبيرة الحجم ذات شعر لامع بني اللون ، أول هذه الجمال في
الصفحه ١٦٤ : معروف
تشير بل تثبت لي مدى حيرتهم. ولكنهم كانوا على وشك أن يمضوا في طريقهم. هذا ما لم
أرغب به لأنني كنت
الصفحه ١٧٨ : حلقة البراميل المثبت فيها أعمدة الخيمة ، وقد كان منبهرا بعظمتنا ،
وبكل بساطة كنا لا نجد صعوبة في الرد
الصفحه ١٩٨ : ، وبشوق سألت أسئلة حولها هل سبق ل «بيرو»
و «جازو» أن رأوها من قبل؟ وما هو طولها؟ الخ .. في هذه اللحظة