الصفحه ٢٢٦ : للسيد «سعيد بن سلطان» في (كوه مبارك) في مكران لتتبع إلى
القواسم وتخضع للأمير السعودي فى الدرعية بنجد
الصفحه ٢٤٢ :
الحكومة الفارسية في تأليب الحكومة البريطانية على الأمير «عبد النبي بن محمد»
وتنهي اتفاقية التلغراف معه
الصفحه ٢٤٨ :
* بعد فشل
الحكومة الإيرانية في مهاجمة «بهرام خان» يقومون باستدعاء «سعيد خان
الصفحه ٢٥١ : الهند ؛ نتيجة
لمطالبته بدم أخيه الذي قتل في الهجوم على تشابهار ، ثم تهديده للسلطات
البريطانية بقطع خطوط
الصفحه ٦ : للقارئ العربي خاصة
في منطقة الخليج لأنها تحوي معلومات لم تذكر أو تتوفر سواء للمطّلع العام أو
المختص
الصفحه ٣٤ : النهر وكان الرجل حذرا ، ويجعلني أتقدمه كلما ضاق الطريق.
واتضح أن صديقنا
هذا كان جنديا مارا في طريقه من
الصفحه ٣٦ :
كانت نصف ساعة
مثيرة للأعصاب والجمال متفرقة في الظلام تعبر المياه الباردة. عموما ، مرّ كل شيء
بسلام
الصفحه ٣٧ : يتحمل مسئولية ذلك.
الوصول إلى جابريج
:
في رحلة هذا اليوم
توجهنا إلى نهر (جابريج) الذي يبعد عشرون
الصفحه ٥١ : مفرّغة من حمولتها وربطت أرجلها ثم جلس الرجال لأكل التمر
ومشاركة «صالح» في تدخين النرجيلة ، وأثناء ذلك
الصفحه ٧٥ :
بدء الرحلة إلى
بمبور :
بالرغم من وعده
لنا بإعطائي الجمال وبدون أي شك في المساء ، إلا أنه بعكس
الصفحه ٧٦ :
رفقاؤنا الجدد في
الرحلة :
ربما نحتاج إلى
بعض الشرح مع رفقاء الرحلة في الطريق ، أولا فيما يتعلق
الصفحه ٧٨ : أنفسهم ولكنهم خائفين على
الجمال الصغيرة ، إلا أنه لم يراودني هذا الشعور حينها.
في صباح اليوم
التالي كان
الصفحه ٨٠ : ، كانت هناك
أشجار النخيل في (بنوج). وبعد أن قطعنا ميلا كانت هناك على الجانب الأيمن بقايا
قلعة ، وقد ذكر
الصفحه ٨٤ :
ويلبسون ملابس
الفرس ، بعد ذلك صعدنا تلة صغيرة حيث ظهرت المدينة جاثمة في مكان عال.
إن الملابس
الصفحه ٨٥ :
كان طعامنا في تلك
الليلة عبارة عن قليل من الأرز ولحم من أرجل الضأن التي أحضرته معي من (بنت) ، وقد