الصفحه ٦٥ : (دشت) ، وهذه التسمية لم أتأكد من معناها ما
إذا كانت اسم المكان الذي نحن فيه أم أنها تعني (البلاد
الصفحه ٧٧ : من ذلك في هذا الجو ،
فخيمنّا على شاطئ صخري للقناة التي تصب في النهر. وكان المكان الذي نجلس عليه موحل
الصفحه ٧٩ :
وعندها سيتحتّم علينا رجوع الطريق بأكمله إلى المكان الذي خيّمنا فيه الليلة
الماضية لايجاد مأوى آمن ومريح
الصفحه ٨٩ :
الوسائد. حول عمود
الخيمة تذكار عن الصيد ، إنه حقا يبين براعة الفارسين في العمل. وكنت علي شوق أن
الصفحه ٩٢ : الشمس. وقد تشاجرنا لأن الرجال يعلمون تماما المسافة الباقية للوصول
لبلدة (جيشكواك) التي كانت في الحقيقة
الصفحه ١٠٠ : أساسا ينظرون إلى
قوة الشاة بالنسبة للعلف الذي معهم. إذ شاهد الشاري قطعان من المواشي تأكل في مكان
به قليل
الصفحه ١٣٧ :
لقد بقينا في (قشم)
لمدة يومين ولم نحصل على قارب ، هنا البحر هادئ ويقال أنه من الصعب أن ترسو
الصفحه ١٥٣ : )
(١) بعشرة جمال واستأجرتها باتفاقية للذهاب إلى بلدة (أنغهوران) عاصمة (باشكارد).
في البداية توقفنا وخيّمنا
الصفحه ١٥٩ :
بشكل هادئ ويبدو
ظريفا في الأوقات الصعبة. عند المساء كل شيء كان منظما ، فتوجهت إلى النوم وأنا
مقتنع
الصفحه ١٦٠ : الخامسة ولم يكن هناك سوى باردة أمل بوجود مجرى صغير من الماء
الذي سنعتمد عليه ليقودنا إلى الطريق. في ذلك
الصفحه ١٦٦ :
أعرف أن للجمل «ماهري»
سرجان ، حيث جلس في السرج الأمامي غلام شاه وهو يحمل التلسكوب والترموميتر
الصفحه ١٦٧ : ء.
بعد ذلك وصلنا إلى
منحدر في وادي ضيق في تلال (اوشدانداري) حيث وجدنا هنا آثارا لصيد كثير. فجأة وجدت
الصفحه ١٩٥ :
سمعت فحيحا يشبه
صوت الأفعى في مكان ما قريب أمامي ، ولكنني لم أجرؤ أن أحدده بنفسي ، وصاح «بيرو
الصفحه ٢٠٧ :
فإنه من الافضل مواجهة المصير الذي ينتظرنا وهو الوقوع في قبضة يد «الّاهرسون»
الذي سيسلبني ويقتلني
الصفحه ٢١٧ : ذلك بعد بضعة أسابيع ليتحدث مع صديقه عن هذه الحالة فيذهبون بنوبات من
الضحك.
في اليوم التالي
الثامن