الصفحه ١١٦ : يصمتوا. إن الاتجاه الذي أشارت إليه المرأة العجوز كان
على جبال صعبة المسير ، ولكننا أخذنا الطريق الجنوبي
الصفحه ١٩١ : «نعم ، ولكنك ستسقط على وجهك دون أن تتمكن من معرفة الطريق. وفي الواقع
إذا لم تقتل نفسك بالسقوط فإن
الصفحه ٣٤ : الآخر ، مثلا : هل أنت بخير؟ هل أنت سليم معافى؟ هل كل الأهل بخير؟ هل أهل
بيتك بخير؟ وأثناء الأسئلة تلتقي
الصفحه ١١٢ :
الطعام ويبقى القدر غير نظيف ، قال جلال هل تعلم لماذا لا يسمح صاحب لأي شخص أن
ينام في خيمته؟
لماذا
الصفحه ٧٠ : الشرع الإسلامي ويوجد الحاكم العادل» (١).
وقد ذكر أن
المواطنين هم على مذهب أبو حنيفة ، ديانتهم هي
الصفحه ١٧٢ : التوقف فيه حتى سمعنا صوتا يصيح «هلي واجي هلي ، بالله عليكم أن
تأتوا إلى هنا لقد انكسر الدواء وقد يحرق
الصفحه ٢٠٧ :
لقد حان الوقت
الآن لمتابعة المسير لأن الشمس الآن قد تجاوزت منتصف النهار ، وقد قررت الرجوع إلى
الصفحه ١٨٨ : بالنسبة لطبيعة الطريق
المباشر. وقد طلبت منه أن يختصر ويقدم لي تقريرا بسيطا «هل بإمكاني الحصول على
جمال
الصفحه ١٥٨ : الشراء.
البائع : «هل قبلت
أن تأخذ هذا الجمل الآن بخمسة وثلاثون قرشا»؟
(٨ جنيهات)
المشتري : «لقد
الصفحه ١٦٩ : هذا البستان لأول وهلة
خائفا من قافلتنا ، ولكنه تعاطف معنا بعد ذلك وباع لنا بعض البيض وحليب بثمن باهظ
الصفحه ١٩٢ : . وهذا قد صدّقته أيضا لأنه من غير الممكن أن يزرع شجر النخيل لينبت في مكان
مرتفع كهذا فوق سطح البحر كالتي
الصفحه ٥١ : يسألون عن خيمة الطباخ .. «أين
الخيمة؟ هل هناك علف للحيوانات؟» .. ثم يردون على أنفسهم قائلين : «لا بد أن
الصفحه ١٩٨ : ، وبشوق سألت أسئلة حولها هل سبق ل «بيرو»
و «جازو» أن رأوها من قبل؟ وما هو طولها؟ الخ .. في هذه اللحظة
الصفحه ٥٤ : كبيرة لنا تستحق السرد.
كان من عادة «توبي»
أن يمتطي الجمل مع الطباخ ، أما في هذا اليوم فقد سمحنا له أن
الصفحه ٢٣ : «فريدريك غولد سميد» تبدو (بنت) (١) منطقة جميلة تستحق التوجه إليها ، ومن مزاياها أيضا أنه لم
يسبق لأبنا