الصفحه ١٨٤ : وبصحبته الرجل ذو الأذن اللؤلؤية الذي علمت فيما بعد
أنه متزوج من شقيقة الريس. يبدو أن زيارة الريس هي زيارة
الصفحه ٢١٧ :
إن جيوبي التي
كانت مملوءة بالحجارة بجانب ما تحتويه يعد شيئا غريبا بالنسبة لهم ، وقد يتذكر
أحدهم
الصفحه ٢٦ : أنف صغير يتوسط وجهه
بطريقة جميلة. ولحيته القصيرة البيضاء تشبه الطين بعد أن صبغها بالحناء. وبينما
كان
الصفحه ٦٥ : (دشت) ، وهذه التسمية لم أتأكد من معناها ما
إذا كانت اسم المكان الذي نحن فيه أم أنها تعني (البلاد
الصفحه ٧٦ : بتأجير الجمال ، إن الرجل
المتكلم في هذه الصفقة اسمه «شوكاري» تلفظ هنا كاللغة الإنجليزية «شوجاري» وقد
أنكر
الصفحه ٨٣ :
سيدنا «علي» ،
ويختلف العلماء إن كانت فرسا أم بغلا؟ وهل هو ملك سيدنا «علي» أم سيدنا «محمد»؟ ..
بعد
الصفحه ٨٨ : في (لوكان شاه) و
(جيشكوك) ولكن حيث أن سائقي الجمال التابعين لنا لم يسافروا على هذا الطريق من قبل
فقد
الصفحه ٩٤ :
واسعا ، وكان «الخان»
يمشي بعد أن رافقني الحرس إلى مسكن بموكب كبير. وعند ما بلغنا هذا المكان كانت
الصفحه ١٠٩ :
التالي نهضنا مبكرين ، ولكننا تأخرنا حيث أنه بدون شك يجب تنظيم الأشياء ؛ لأن
المشكلة المذكورة قد استمرت
الصفحه ١٢٠ :
وقد أوقفناها في
جزيرة موحلة في منتصف المجرى وبدأنا في شدها.
إن النصف الآخر
كان عميقا وليس أمامنا
الصفحه ١٣٢ :
على قبعتي ، حيث
قد نسيت دفتر المذكرات ، بعض الأوقات كنت أتكاسل في اشعال الغليون بعد أن أنفخه
الصفحه ١٣٣ :
يغلي وعقلي كاد
ينفجر. لقد أمرت أن أتوقف كل مائة ياردة للحماية من ضربة الشمس هذا قد عرفته من
خبراتي
الصفحه ١٣٦ : السنط ـ كنا في قشم.
أما الآن فقد كنت
أحاول أن أسمع من أين يصدر صوت الأمواج ويبدوا أنه هدير مياه حولنا
الصفحه ١٥٥ :
يتأرجح بخطى واسعة
تقريبا حوالي قدم واحد لكل خطوة ، عيبه الوحيد كان في كسر ناب من فمه ، إلا أنه ما
الصفحه ١٥٩ : تماما بأحاسيسي المفرحة.
صباح اليوم الثاني
لا يمكن أن ينسى ، حيث نهضت من النوم ووضعت قبعتي على رأسي