الصفحه ١٠٤ : نجحنا في تلك الرحلة ونتائجها ، وأشعر أنني قد عدت إلى بيتي أخيرا. قبل أن
أنام ذكرت في مذكرتي الطباخ
الصفحه ٧٨ :
، والحبل يمر من فتحة أنفه ؛ لذلك لم يتمكن من النهوض بغير أن يرفع أنفه لثلاث
بوصات ، أما «الواجه» فقد ذهب
الصفحه ٨٦ :
خلال يومين ، إن جميع السكان الذين قابلناهم حتى الآن مختلفين عن بعضهم البعض.
وصديقنا الجديد «كولي»
كان
الصفحه ٩٨ : ء اللازمة التجارة ، وقد وجدوا أن الأحذية هي الشيء الوحيد الذي يمكن العثور
عليه. لقد قررنا أيضا أن نذبح شاة
الصفحه ٨١ :
لقد أصبنا بالدهشة
حيث أن أحد الرجال قد أخذ يظهر نفسه بأنه شخص بارز ورفيع الشأن ، وكان ضخما أسود
الصفحه ١١٠ : يتعلق بحمولتنا.
في اليوم التالي
وقبل غروب الشمس حاول «رمضان» أحد المرافقين الغير متمكنيين معنا أن يضع
الصفحه ١٣٨ :
البحر مغطى بثمر
الكوكا ، عموما كان أمامنا ساعات من العمل الشاق.
وحيث أن هذا
الموضوع حتما سيعرض
الصفحه ١٨٣ :
قدما وذلك بعد
ضربات قوية من هذا البطل الصغير.
بعد أن ضحكنا من
هذه المناظر أخذنا أماكننا على
الصفحه ١٩٧ :
ذلك وبلهجة ساخرة
قلت ل «بيرو» «ألا تعتقد أنه كان من الأفضل أن نجلب الحمار إلى هنا أيضا؟ فقال «لا
الصفحه ٢٠٤ :
ويطالب فيها بتوخي
الحذر لحمايتي ، ويوصيه بأن يدفع مبلغا من المال للمحصل عند ما يصل.
إن هذين
الصفحه ٦٦ :
هناك رجلا مسنا قويا قد أحضر ابنه معه ، إستهل حديثه معي باللّكز بعصاه الغليظة ،
فسألني أن أقرأ وبينما
الصفحه ٩٥ : ء عن هذا الأمر. ولكن في حقيقة الأمر أن هؤلاء (الجنود الأترك) كانوا يلجأون
للسرقة لأنه لم يكن تدفع لهم
الصفحه ١٨٩ :
أحد يمكنه أن يرد
إليه بصره. وأخيرا أخذ يتوسل إليّ لعمل أي شيء لعينيه. على هذه جاوبته بقساوة بأنه
الصفحه ٢١٣ :
إن الاثنين
النائمين كانا فعلا مريضين وكانا ليس في استطاعتهما أن يعملا أي شيء وكانا نائمان
ينوحان
الصفحه ٦٨ : شك إنه خلال
المقابلة لم نقم بذكر أعمالنا ، كما أن «الأمير» أصرّ على أن بلاده ، ومنازله
وجماله