الصفحه ٢٤ : فقط على أمل أن نصل مساء
إلى (جغين) (١) وهي تبعد حوالي ٢٧ ميلا من هنا أي من (جاسك).
وهنا عليّ أن أذكر
الصفحه ٤٧ : ، فسألني أن أقرأ وبينما كنت أقرأ بعض القصائد لحافظ
الشيرازي بين جمع من الناس غيّر الموضوع وطلب مني أن أقرأ
الصفحه ٥٧ :
اسمه (شيرين كنداج)
قيل إنه يصب في البحر بالقرب من (سوراك). وعند ما تركنا (الأميروي كوه) على يسارنا
الصفحه ٦٣ : وجدت أن حديثي
مفيدا أكثر مع الرجل الذي يجلس بجانبه والذي كان يتكلم الفارسية بطلاقة بدون أية
رسميات
الصفحه ١٤٨ : واسعة ، تجد بينها بيت واحد في حالة جيدة ، هذا البيت هو بيت الوكيل
الإنجليزي ولكن يسكنه الآن مسؤول البريد
الصفحه ١٧٥ :
الجزء السابع :
إن
جبل (راستو) الذي نحن به الآن ونود قطعه سيرا ليس به أي شيء غير السلاحف
الصفحه ٢٠٥ : التي يسكن فيها الجنود.
إن طعام القلعة
يتم الحصول عليه من زراعة هائلة مثل أشجار النخيل التي تملأ
الصفحه ٢٢٤ :
البلوش في عمان
والمناطق القبلية في ساحل مكران فتنفصل (جوادر) عن عمان بعد أن
الصفحه ٢٣٣ :
١٨٦٣
* ٣٠ أبريل :
بعد أن يكتمل خط التلغراف البريطاني إلى (جوادّر) على ساحل
الصفحه ٢٣٦ : تحاصره القوات
البريطانية وتطلب منه الإستسلام ، ولكن عند حلول الظلام استطاع وبعد أن يقتل
حصانه أن يخترق
الصفحه ٢٣٧ : » البلوشي إلى حاكم عمان أسيرين ، يقوم السيد «تركي»
بسجن السيد «عبد العزيز» في القصر ، ويبدو أنه تم إعدام
الصفحه ٥ : لساحل مكران ،
إعتقدت في تلك الفترة أنه أمر يتعلق بمجرى الأحداث في تلك الأيام. ومع الوقت
إكتشفت وقرأت
الصفحه ١١ : في مسيرة الحضارة الإنسانية.
وهذا الكتاب هو
قطرة في بحر الدور الحضاري الذي قام به أجدادنا عسى أن
الصفحه ١٦ : من (بمبور) إلى (مكران) مكنتني من أن أكون على دراية بموانىء (مكران)
والأراضي المجاورة لحدوده الشرقية
الصفحه ١٩ : كما ذكرت ، ليس بيد أحد منهم أن يعرف أي مناسبة تمر بهم
، فقط أنا و «الملا سعيد» كنا نعرف سبب المناسبة.