الصفحه ١٩٩ :
إن خلاصة معلومات
أصدقائي كانت كالآتي :
إنهم في الحقيقة
ينحدرون من خليط الحمار والسلالة البشرية
الصفحه ٢٠٩ :
لقد تابعنا سيرنا
ببطء على الطريق بعد أن وعدنا المحصل بأن يعلن عن وصولنا لحاكم (كرمان). بعد ذلك
الصفحه ٢٢٠ :
«حسين خان» وكذلك
أشجار الرمان والتي افتخر بها قائلا أنها أحضرت من «نلم» بواسطة أحد أجدادّه.
وعند
الصفحه ٩ :
تمهيد
عند تناول تاريخ
عمان وإمارات ساحل عمان لا بد من الإشارة إلى أن هناك ثلاثة عوامل لعبت
الصفحه ١٧ : الكتب والأكثر روعة وليس من اليسير أن يحظى المرء بالتقدير إن لم يكن قد
أعطي كتابته العناية الكافية لذا
الصفحه ٢١ :
في يناير ١٨٧٦ م
وبينما كنت قد عانيت كثيرا في سنوات خدمة قاسية في الخليج الفارسي ، وبعد أن منحت
الصفحه ٢٨ : وخرافا ، ثم تصبح (حشدان) هي اتجاههم الثاني إلى
أن يحين الوقت للعودة إلى (باهل) في الربيع التالي.
«جمعة
الصفحه ٢٩ : ء ليشارك ويخدم مع
الأمير «يوسف» ، وهو شخص طويل ونحيف ، أسمر البشرة ومكتئب ويعرّف نفسه على أنه
أفغاني ، ولكن
الصفحه ٣٩ :
أيضا رأينا أن
تكون رحلة صيدنا قصيرة بقدر الإمكان ، وغادرنا نحو جبال (غوراني) التي تقع على بعد
الصفحه ٤٤ : قام بشراء خروف
صغير لنا من الأهالي ، وهذا الشيء شائع هنا.
تركنا (ناليج)
متجهين غربا بعد أن عبرنا نهر
الصفحه ٥٠ : هذه الرحلة على المصاعب التي كبّدها لنا
وابتهجت أساريره فجأة عند ما علم أننا نود أن نخيّم هنا ، وقال
الصفحه ٥٣ :
في صباح اليوم
الثاني وبعد أن تناولنا الإفطار ، بدأ الرجال بتحميل الجمال ، وفجأة ظهر أحد
البلوش
الصفحه ٦٤ : معقولة وفريدة الصنع. كذلك كانت قرب الماء زهيدة الثمن.
إن «الأمير حاجي»
قد أعطى لي وبكل بساطة تعريفا
الصفحه ١٠٥ :
الجزء الرابع :
إن
البلوش ليس لديهم مقياس للمسافات. في القرى المعروفة التي تبعد اثنان أو ثلاثة
الصفحه ١٠٧ :
في صباح اليوم
التالي كان يجب أن أقوم بعمل تفتيشي دقيق .. «غلام شاه» و «جلال» كانا على قائمة