الصفحه ٤٩ :
أعتقد أن وصف
أحوال المسافرين على الجمال سيكون مفيدا لغير المطلعين على هذه الأمور ، ففي هذه
الصفحه ٦٠ : نحن فيها الآن بدت القشرة الأرضية أسمدة من الحجر الرملي
وبعبورنا جبال (سيجابوشت) وصلنا إلى واد فسيح به
الصفحه ٦٧ : محمّلة بجذور الحشائش ، والآن نجد أن في كل
شارع أو ركن في البلدة ينتشر تبن الأرز وجذور الحشائش أيضا.
إن
الصفحه ٨٢ : عمرا لعشرة سنوات ، فتعجبوا
واعتبروا أن تخميني هذا إثباتا ودليلا على أن الإفرنج يعلمون كل شيئ.
كانت
الصفحه ٨٧ :
خبرة في ركوب جميع الحيوانات والبقر. ولم أبالغ إذا ما ذكرت أن حقيقة الناس الذين
يمتطون البقر إنهم
الصفحه ٩٢ : تبرز
أيه علامة من أي نوع. إن هذا الاسم يشتمل بكل بساطة مكانا من الجبال الرملية حيث
تتراكم مياه الأمطار
الصفحه ١٠٢ :
يعطوني جملا ،
قررت أن أمشي. ومرة أخرى ذهب معي «عبد الله» وكان يضحك وهو غاضب يقول أنهم سيأتون
ورا
الصفحه ١١٤ :
ومن الآن وبعد هذه
المقدمة فإني أرفق مذكراتي كالتالي :
في الخامس من
فبراير وبعد خروجنا من المعسكر
الصفحه ١١٥ :
هذا الطريق سينقسم قريبا إلى طريقين غدا ويجب علينا أن نسير في الطريق على الجهة
اليمنى إلى (غابريغ
الصفحه ١٢٢ : » ، بلونه الأبيض وهو يقف على المياه الضحلة.
إن بلدة (جغين) هي
منطقة للصيد والقنص وقد توقفنا الآن ، وعلينا
الصفحه ١٣٥ :
وشخصياتهم. وقد
يسافر الشخص لمسافة طويلة مع البلوش قبل أن يرى أحدهم يترك صديقه متعبا باكيا
الصفحه ١٤٠ :
عودته كان أقرب
إلى مركبنا من المرة الأولى وقد حاولنا مرة أخرى أن نحييّه ولكننا أيضا لم ننجح
الصفحه ١٦٧ : «بالبالاكس» أو «هيري هيريس» لقد رفضوا أن يعترفوا
بالاسم الفارسي لملابسهم وهم يقولون «لا لا ، نحن البلوش
الصفحه ١٨١ : الساحل ولكن كان ذلك قبل
سنوات ، وما أن قال : «إبراهيم» أنني «فالو ـ وار» وهو يعني «فلوير» بلغته
البلوشية
الصفحه ١٩٠ : للاستفسار عن المجهول والغامض حتى الآن بالنسبة لموقع وحالة
وأبعاد ، الطريق إلى (أنغوران).
أمامنا مكان مرتفع