الصفحه ١٠ : السحيقة عندما كانت هذه المنطقة مركزا لمعظم
الاتصالات في الشرق الأوسط مما دعا أهاليه وقبائله بالإنتقال
الصفحه ٩٨ : الخيمة بغير
الدعاء المعتاد عند الذبح. ثم بدأ الرجال في سلخ الشاة بالطريقة العادية ولكنهم
كانوا متشوقين
الصفحه ١٩٦ : تعرفنا عليهما من نباح الكلاب.
أحدهما كان مغطى بالشعر الخشن دعاه صاحبه «تشم بر» وهذا يعني «ذو العيون
الصفحه ٢٧ : بخفة حسب ما تقتضيه حالته المرهقة حتى وصلنا إلى (باهل) (١) وهي قرية صغيرة مليئة بالحشائش وتبعد حوالي
الصفحه ٦٩ : . وكان معدل حضور الطلبة عشرة طلاب
فقط بعضهم كان يقرأ القرآن. وبناء على طلبي قام أحد الطلبة بقراءة الجز
الصفحه ١٣٣ : من الأيدي قد هزت هذا
الوعاء ، فشرب الماء هذا يشبه تدفق الماء في قرية يابسة في مكان ما بجانبي. كانت
الصفحه ١١٨ :
كانت هناك قرية (١) صغيرة وملامح السكان هنا تختلف عن أية أناس شاهدناهم من
قبل ، كانت أعينهم كبيرة
الصفحه ١٣٦ : وجدنا طريقنا في قرية مهجورة وبعدها بثلاثة أميال.
وبعد ميلين عبرنا تلة عالية على يميننا وصلنا تحت شجرة
الصفحه ١٣٨ :
«صقر» أمرا بأن الضريبة العادية هي ٣٠٠ قران أو ١٢٥ جنيها يجب أن تدفع قبل أخذ إذن
العمل ، بعد مساومات
الصفحه ٣٨ : ،
وذهبت إلى القرية لكي أتفق معه على اللقاء غدا.
كان «راهي» عبدا ل
الأمير «عبد النبي» ويعيش في إحدى
الصفحه ٦٦ :
متخصصون في اللغة
العربية ، ولكنهم لم يستطيعوا قراءة أي كتاب عربي إلا كتاب القرآن. لقد حيرنا آخر
الصفحه ٢١٨ : «دورغوش» أو «صاحب الأذن اللؤلؤية» أني وصلت إلى قرية «حسين
خان» ورغم أننا لم نرى القرية فإننا حينما هنا لقد
الصفحه ٥ : لساحل مكران ،
إعتقدت في تلك الفترة أنه أمر يتعلق بمجرى الأحداث في تلك الأيام. ومع الوقت
إكتشفت وقرأت
الصفحه ١٤ : أنها شمال نهر (ماشكد) وجنوب قرية الصيد (غواتر).
وفي نظرة عامة إلى
خريطة بلاد فارس الحالية يتضح أن جز
الصفحه ٤٧ : له القرآن كنوع من
الامتحان ولاعتقادي في ذلك الوقت بأن الناس كانوا يدعون أنفسهم بالمحافظين من أهل