الصفحه ٣٨١ : والرماح والسيوف.
ثمّ لمّا أراد
القعود للتدريس في مدرسة أبيه بعده منع من ذلك فصار يدرّس في مسجد المطرّز
الصفحه ٤٠٠ : الطبقة الثانية وسمع صحيح مسلم من أبي الحسين عبد
الغافر بن محمد ، وخرج إلى الغرب والشام ، وطاف في الدنيا
الصفحه ٤٣٩ :
قال : لا ، أنت
مولى الله.
قال : فانتبهت ،
فجاء من عنده إلى قبره ، وذكر ما رأى فى المنام ، وقال
الصفحه ٣ : في مجالس التذكير
ما فتح على لسانه لملاحة عبارته وفصاحة لسانه ، وصدق حاله ومقاله.
نيسابوري الأصل
الصفحه ١٥ :
كالماء ينزل في
الوها
د ، وليس يصعد
في الروابي (١) [٥
أ]
وله في
الصفحه ٢٠ : متصرف في الأمور من جملة الزهّاد
والكفاة. سمع الحديث من المشايخ المتقدمين من الطبقة الأولى.
ـ ١٧١٩
الصفحه ٤٨ : قد خفّ أمرهم وتراجع ، كالعادة في أبناء الدنيا.
سمع الحديث
بنيسابور من الطبقة الأولى ، وكذلك أولاده
الصفحه ٦٧ : أبي القاسم
القشيري ، والشيخ أبي الحسين عبد الغافر بن محمد الفارسي.
نشأت في عبادة
الله تعالى ، وفاقت
الصفحه ١٢٢ :
في طلب العلم ،
وحصّل الكثير.
وارتبطه نظام
الملك بطوس ، فأقام بها سنين ودرس بها في العلوم ، وأفاد
الصفحه ٢٢٠ :
ثمّ حمل إلى
نيسابور سنة تسع وتسعين (١) وثلاث مئة ونزل في دار أبي الحسين (٢) [٥٥ أ] البيهقي ،
وحضر
الصفحه ٣٠٦ :
سنة أربع وثمانين وأربع مئة.
وكان كثير العبادة
فقيه النفس نظيف المطعم لولا ما كان فيه من الغلوّ
الصفحه ٣١٤ : أحمد
[بن محمد] الفنجكردي أبو الحسن الاستاذ الأديب البارع صاحب النظم والنثر [الجاريين
في سلك السلاسة
الصفحه ٣٥٥ : الخط ، بارع في الدراية ، حسن القراءة.
حدّث وسمع من
مشايخ العراق وخراسان والكوفة والحجاز. حدّث عن
الصفحه ٣٧٥ :
العصيان ومن أنت وما قدرك ومحلك؟ فتملّق في الجواب ، وقال : أعزّ الله السلطان كنت
أعرف قدري ولا أقدر مقاومة
الصفحه ٦ : الواعظ المفسّر الكامل إمام عصره في معاني
القراءات وعلومها ، وقد صنّف التفسير المشهور به ، وكان أديبا