الصفحه ٤٣٥ : ، والتيّقّظ ، وقد كان فى نفسه لذكائه ، وكيسه ، وفطنته
، وهدايته وعقله الرّحلة إلى الشيخ» فذكر فصلا فيه ، ثم
الصفحه ٤٤٩ : ، سنة خمس وخمسائة.
ودفن بظاهر قصبة
طابر أن.
والله تعالى يخصّه
بأنواع الكرامة فى آخرته ، كما خصّه
الصفحه ٣٦ : ويدرسه ويحفظ عن ظهر قلبه بحيث ما كان يحتاج إلى مطالعة مكتوب فيه.
وبعد ما عاد إلى
وطنه ما كان له مجلس
الصفحه ٤٠ : البيهقي. ركن من أركان أصحاب
الشافعي بناحية بيهق ، مدرّسهم ومفتيهم ومذكّرهم ، والمرجوع إليه في مهمّات
الصفحه ١١٥ :
كان يخلف الشيخ
أبا صالح بعد وفاته في مدرسة البيهقي وعمارتها والسعي في مظانّها وحفظ الكتب
الموقوفة
الصفحه ١٤٨ : أربى على
أقرانه بفضله وقلمه وحسن كتابته ، كتب الشروط في مجلس الحكم بنيسابور ، وبرع فيه ،
وفاق أهل عصره
الصفحه ١٧٥ :
الشرح. وكان على حظّ تام من العربية ومعرفة الأحاديث والأنساب والتواريخ إماما في
التصوف (١).
سمع الحديث
الصفحه ٢٣٨ : والاكرام.
ثمّ عاد إلى
نيسابور وعقد مجلس التذكير فكان يجري في كلماته الاشارات المستطابة المبكية
والكلمات
الصفحه ١٨ :
الحكايات ومما جرى في المناظرات.
وكان من تلامذة
الامام الجويني ومن أركان فقهاء الأصحاب وقدامى المشايخ
الصفحه ١٣٥ : رجل مستور ، من بيت العلم
والحديث.
أبوه الحاكم محدّث
أصحاب الرأي في عصره ، والجامع للأبواب والمصنّف
الصفحه ١٨٦ :
تأمل منثوره في
المخزون علم أنه فرحة المحزون وشفاء القلب السقيم وعقله المستوفز وأنس المقيم ،
وأنشد
الصفحه ٢٣٩ :
ورد نيسابور في
الأيام القديمة ، وسمع من مشايخ الطبقة الثانية وأدرك الأسانيد وحصل الأصول ، وجمع
الصفحه ٢٨٨ :
فيه ، وكان مشهورا
من أهل المظالم والمشايخ المذكورين ، سمع الحديث من المشايخ المتقدمين وأملى في
الصفحه ٥٤٨ :
٣ ـ فهرس الحديث
النبوي
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : ذكر الله في الغداة والعشي خير من
الصفحه ٢٥٨ :
وعشرين مرة ، هذا
سوى ما قرأه عليه المشاهير من الأئمة].
عاش (١) خمسا وتسعين سنة [وطعن في السادسة