الصفحه ٥٠٥ : )
علي بن أحمد بن
الاخرم : علي بن أحمد بن محمد المؤذن المديني
علي بن أحمد بن
سهل أبو الحسن البوشنجي
الصفحه ١٨٧ : .
دخل نيسابور وسمع
الأصحاب منه ، حدّث عن أبيه وعن أبي اسحاق ابن خرشيذ قوله ، وأبي جعفر المديني ،
وابي
الصفحه ٢٢٧ : العتمة الخامس والعشرين من شهر ربيع الآخر سنة ثمان وسبعين
وأربع مئة ، وغلّقت أبواب المدينة بموته [٥٧
الصفحه ٢٥٨ : السياق
١١٩٨ ، وفيه الهومشي ، هذا ولعل الصواب الهوسمي بالسين نسبة إلى مدينة بجيلان.
الصفحه ٢٧٦ : مدينة دمشق ، ٤٣ / ١٦٢ ـ ١٧١ نقلا عن
السياق.
الصفحه ٣٠٠ : محمد بن أحمد بن عبد الله بن إسماعيل بن العباس بن أبي الطيب (بن) (٢) أخرم الصندلي المديني أبو الحسن
الصفحه ٤٦٧ :
أبو جعفر
المديني ١٩٤٥
الجعفري : (جعفر
الطيار) :
حمزة بن محمد بن
عبد الله أبو طالب الفارسي
جمال
الصفحه ٤٧٧ : خوار الري ١٨٣٢
خوارزم (مدينة)
١٨٦٦ ، ٢٢٣٥
الخوارزمي :
محمد بن العباس
أبو بكر الطبري خواف
الصفحه ٤٩٠ : البغداذي
الصندلي :
علي بن أحمد بن
محمد أبو الحسن المديني
علي بن الحسن بن
علي أبو الحسن
الصندوقي
الصفحه ٤ : أن يخرج إلى الحج صحبه بعض من خدمه من الصوفية
و.. مجلسه ، وخرج معه تاركا لبلده وأهل عشرته مختصّا
الصفحه ٤٨ : (٣)
ـ
[أبو فروة الهروي]
ومنهم حاتم بن
منصور بن إسماعيل أبو فروة الهروي الحنفي ـ قدم نيسابور من هراة مع
الصفحه ٥٠ : قصدهم وزيارتهم ، والاقتباس من أنوار
دعواتهم واشاراتهم ، فصار مشهورا بحشمة الدين مع حشمة الدنيا ، وأخذ في
الصفحه ٥١ : والأئمة والسادة يقتدون به ويقعدون معه
، ويعينون بما يمكنهم ، حتى اطردت تلك الأسباب مع قصد المخالفين وتخليط
الصفحه ٥٢ : دولتي من لا يخاف منّي وإنما يخاف من الله وأشار إليه مع
شدة [١٦ ب] بطش السلطان وتهوّره في الأمور. على هذا
الصفحه ٩٩ : بما لو حب فيض من فيضه مخافة التطويل مع انه في
ذكر مثله محبوب والاكثار مما هو محبوب مطلوب.
وقد تقدم