الصفحه ٤٣٨ :
سمعت نداء كان مفهومى منه ، أنّى أسمه من الحقّ تبارك وتعالى ، يقول : ألم نقل إن
ابن الصّابونىّ رجل مسلم
الصفحه ٤٤٥ :
الكثير فى صباه من مشايخ ، مثل الشيخ أبى حسّان ، وأبى سعد بن عليّك ، وأبى سعد
النّضروىّ ، ومنصور بن رامش
الصفحه ٢٤ : من
خواصّه وأصحاب أسراره وارتفق بدولته وحشمته ، وصحبه في أسفاره إلى الأقطار.
واتفقت له مصاهرة
لصلاحه
الصفحه ٣٩ : ذلك إلى
أن توفي كهلا ـ وما طعن بعد في السن ـ في شوال الخامس والعشرين منه سنة خمس مئة
ودفن في مقبرة
الصفحه ٤٩ :
قدم نيسابور قديما
فسمع من مشايخ العصر الثاني [ظ] وقد كان سمع ببلده أصحاب الإمام أبي بكر
الاسماعيلي
الصفحه ٥٤ : .
وقد عهدناه مع
بسطة حشمته وجاهه واحتياج الخاص والعام اليه يمشي من بيته إلى المسجد ويطوف فيه
وحده غير
الصفحه ٨٩ :
وكان من وجوه
القراء له مجلس وأصحاب.
قرأت من خط أبي
صالح الحافظ : أنه تغير بعض التغير في آخر عمره
الصفحه ٩٥ :
سمع الحديث من
أبيه ، ومشايخ الطبقة الثانية [٢٤ ب] وسنّه يحتمل السماع من الطبقة الأولى من
أصحاب
الصفحه ١٠٩ :
سمع الحديث في
صباه عن الطبقة الثانية من المشايخ [٢٨ ب].
ولد سنة سبع عشرة
وأربع مئة ، واشتغل مدّة
الصفحه ١٣٥ : رجل مستور ، من بيت العلم
والحديث.
أبوه الحاكم محدّث
أصحاب الرأي في عصره ، والجامع للأبواب والمصنّف
الصفحه ١٤٨ :
سمع من والده ،
وعبد الله بن يوسف ، والقاضي [أبي بكر الحيري] ، والصيرفي ، وأصحاب الأصم.
ـ ١٨٨٤
الصفحه ٢٠٩ : . ثمّ بعد ذلك خرج من نيسابور حاجا وحجّ وجاور مكة تلك
السنة.
وتوفي بمكة في
شعبان سنة اثنتين وثمانين
الصفحه ٢٢٤ : معروف مشهور محترم ، من وجوه المزكين
في مجلس القضاء من أصحاب أبي حنيفة. سمع الحديث وسمّع أولاده وسيأتي
الصفحه ٢٤٣ :
من اسمه عبد الحميد
من الطبقة الثالثة
ـ ٢٠٢٣ ـ (١)
[أبو محمد البحيري]
عبد الحميد بن عبد
الصفحه ٢٥٥ :
صنّف في العلوم ،
وأربى على أقرانه في الفنون ، ودرّس في سبعة عشر نوعا من العلوم. وكان قد درس على