الصفحه ١٤٨ : من مشايخ الطبقة الثانية
كأبي حسان والنصروي وطبقتهما ، ثم من بعدهم [٣٦ ب] ممّن استملى عليهم من الأئمة
الصفحه ١٦٨ : ]
ومنهم عبد الله بن
محمد أبو محمد الشيرنخشيري المروزي الامام ، المقدّم المحتشم ، من وجوه الأئمة
بمرو زعيم
الصفحه ١٧٤ : بهراة ، صاحب القبول في عصره ، والمشهور بالفضل
والوعظ في دهره ، لم ير أحد من الأئمة في وقته حلما [ما] رآه
الصفحه ١٩٥ : سنين ، وسمع منه الأئمة ، وكان راوية كتاب
غريب الحديث عن الكارزي عن علي بن عبد العزيز عن أبي عبيد ، سمع
الصفحه ٢٢٠ : السادة والأئمة والقضاة والمتفقّهة ، وتركوا الدروس والاشتغال ، وأخذوا في
قراءة المسند عليه.
حدّث عن أبيه
الصفحه ٢٤٣ : منه الأئمة
والكبار ، وسمع أيضا من أصحاب الأصم.
وكان ثقة في
الرواية صدوقا حسن الإسماع فاضلا ، سمعنا
الصفحه ٢٩٥ : الأئمة والصدور والمشايخ.
وتوفي سنة اثنتين
وسبعين وأربع مئة ، وأوصى ببعض ماله للفقراء والمحتاجين ، وأعتق
الصفحه ٣١٦ : الغزّال أبو الحسن الإمام المقرئ الزاهد العامل من وجوه أئمّة القرّاء
المشهورين بخراسان والعراق ، إمام في
الصفحه ٤١١ : شمس الإسلام أبي
الطيب سهل بن محمد بن سليمان الصعلوكي ، من سلالة أئمة الإسلام وأوحد الأنام أصلا
ونسبا
الصفحه ٤٥٤ : بن إبراهيم
بن إسماعيل أبو بكر الاسماعيلي الامام أحد أئمة الدنيا وأصحابه : ١٧٤٦ ، ١٧٦٠ ،
١٧٧٢ ، ٢٠١٣
الصفحه ١٧٣ : ، ومن لا ترى
العيون مثله في الدهور ، ذو حظّ وافر في العربية.
وكان يذكر الدروس [٤١
أ] في الأصول
الصفحه ١٢٣ : مثل أبي حفص ، والشاذياخي ،
والنصروي ، والشيخ أبي الحسين عبد الغافر وطبقتهم.
ولد سنة اربع عشرة
ومات
الصفحه ٣٢١ :
سنة ست وعشرين
وخرج.
توفي بزنجان في
ذهابه ونعي إلينا بنيسابور سنة سبع وعشرين وأربع مئة.
ومن
الصفحه ٢٥٦ : .
فأيّده بأحسن
التأييد ، وأكّد أمره بأفضل التأكيد ، حتّى استقلّ به الدين ناهضا ، وانخذل
الاشراك داحضا
الصفحه ٤٣٦ : سحبان
حيّا قال من عجب
عين الإله على
عين الفريقين
قد كان دينى على
إتمام رؤيته