الصفحه ٢٢ : ومحلاتها المطلة
على دجلة. ولما انبلج الصبح دخلت المدينة مع قافلة اخرى كانت تنتظر قرب المدينة.
فتركت «الخزنة
الصفحه ٢٤ : سنة ١٦٦٢ ـ ١٦٦٤
كما ذكر الرحالة تيفنو الفرنسي (مع الشكر للصديق الكريم الاب منصور ليكونت
الدومنيكي الذي
الصفحه ٣٣ : . ولذا اصبح مهذبا جدا في علاقته معي. ومن ناحية اخرى ، كان للاباء المذكورين
براءة سلطانية ، ومنها نسخة طبق
الصفحه ٣٥ :
الجديد مع نساء
بدويات عديدات ، وفي هذه الاثناء سقطت عليّ خشبة غليظة فضربت جنبي الايمن فآلمتني
جدا
الصفحه ٣٨ : سيقضون علينا ، وعندئذ احاط الاعراب بنا من كل الجهات ...
عندئذ هبط ربان
الدانك مع بعض انفار العسكر
الصفحه ٤٠ :
الشاب مع الف شكر
وتقبيل الايادي ، ليس يد التاجر فحسب ، بل ايادي الجنديين الانكشاريين اللذين
ضرباه
الصفحه ٤١ : مع بعض الاعراب بعد ان تعلقوا بقطعة من الخشب ، وذهبوا الى حيث
كان الدانك ، وكانت حركتهم بطيئة بسبب
الصفحه ٤٧ : ، لاني كنت طول الطريق خائفا عليها من
الفقدان ، وكنت قد ضممتها مع دراهمي والكتب الرسمية بكل عناية ، وكنت
الصفحه ٥٠ : ، فأصبح اليوم بسلاح قليل ، اذ نقل
السلاح القديم الى اصفهان مع النواقيس الكبيرة التي «اشتراها؟» الابا
الصفحه ٥١ : : Poesie inedited in Persiano di Pietro della Valle.) RSO, XXVIII .. (١١٧ ـ ١٠٨. ، ١٩٥٣)
مع الشكر الجزيل
الصفحه ٥٨ : الطرفان
في الآخر.
التقينا قبل ايام
ونحن في الفرات ، برجل داخل سلة مطلية بالقار (القفة) ، ومعه حمامتان
الصفحه ٦٥ :
، او ان نرجع من جديد الى الهند.
اخيرا ، رأينا ان
نقدم خدمة لله تعالى مع ما فيها من خطر على حياتنا
الصفحه ٦٨ :
، وكان في صراع متواصل مع الدليل يطلب منه بإلحاح ان يخدمه!.
في اليوم الثالث
من سفرنا فقدنا ما كان معنا
الصفحه ٧١ : بألم في المعدة ، فاحضروا
اللبن في الحال مع دهن حار ، فاكلنا ، وسمحت لمرافقينا المسيحيين ان يتناولوا
الصفحه ٧٢ : رجل من اهل المنطقة ليرافقنا في
السفر الى حلب ، وكان مزودا بالسلاح ، فبعد ان اتفق مع دليلنا ، تركنا