الصفحه ٧٣٩ :
(ما من عبد نزلت به
بلية ...).................................. (حديث
قدسي) ٥٥٢
«ما من عبد يخرج
الصفحه ٧٤٥ :
«من لم يشفه القرآن
فلا شفاه الله»............................. (أبو
هند المزني) ١١٤٤
«من مات
الصفحه ٢٧ : النبي (ص) وهو : «عظّموا البطيخ فإنه من حلل الأرض ،
وماؤه شفاء وحلاوته من الجنة» (٢) (!)
ولقد فات
الصفحه ٣٥ :
حولها ، آمنون من
عذاب الله يوم القيامة إن أطاعوا» (١). إلا أن أشهر تلك الأخبار ما نسب إلى النبي
الصفحه ٧٧ : : سمعت أحمد بن محمد هذا قال : سمعت جدي الحسين بن علي الفقيه
الدبوسي يقول : كان محمد بن بجير بن حازم من
الصفحه ٤٤١ : مسلما
رآني ، ولا من رأى من رآني ، ولا من رأى من رأى من رآني ولا من رأى من رأى من رأى
من رآني».
٧٦٠
الصفحه ٦٥٥ :
«لا يبغضنّك من
قريش إلا صفحية ، ولا من الأنصار إلا يهودية ، ولا من العرب إلا دعية ، ولا من
سائر
الصفحه ٢٢٥ :
من أهل سغد سمرقند
من قرية من قرى [السغد] يقال [لها] فورفاره.
قال : وبه عن أبي
سعد قال : حدثنا
الصفحه ٣٠٦ : الملك قال لأصحابه :
ائتوني برجل من الصحابة ليعظني ، فقالوا : قد تفانوا ولم يبق أحد منهم ، قال : فمن
الصفحه ٤٤٣ :
٧٦٤. أبو اليسر عبد المتعال بن عبد المنان بن خلف بن طفيل
التميميّ النّسفيّ
هو أبو اليسر بن
العلا
الصفحه ٤٦٦ : ، عن
أبي إسحاق عن البراء رضى الله عنه قال : جاء أبو بكر الصديق رضى الله عنه فاشترى
من عازب رضى الله عنه
الصفحه ٦٥٢ : مدينة محفوظة على كل باب منها خمسمائة ألف ملك يحفظونها يسبّحون ويهللون ،
وفوق المدينة خمسمائة ألف ملك
الصفحه ٦٨٦ :
بها الكثير في آخر
عمره وكان له مجلس الإملاء بنسف على باب مقصورة جامعها ، وهو أوّل من كتبت منه
الصفحه ٧٣٤ :
أسكر الفرق منه ...»............................ (عائشة)
٥٢١
«كل معروف صدقة
الصفحه ١٣ :
أوله. ونقل قول
أحد قضاة نسف لابنه : استخرت لك ما سمعت من صالح جزرة (ص ١٣٥). والصواب : استجزت
لك