الصفحه ٦٢٦ : ، شاخصة أبصارهم بحذاء
عرش الله تعالى ، ما من يوم وليلة الا وهم ينادون يا ربّ العرش! هوّن علينا سكرات
الموت
الصفحه ٦٩٣ : : «من قال : سبحان الله مائة مرّة غدوة وعشية لم يواف الله عبد مثل وفائه [١٩٦
ب] إلا من قال مثله أو زاد
الصفحه ١٦٨ :
جرير! إنه لم يبق من طواغيت الجاهلية إلا بيت ذي الخلصة فاكفنيه» (١). قال : فخرجت في سبعين ومائة من قومي
الصفحه ٤٣٤ : الناس إليه أبصارهم واستجابوا له ، فقال عليهالسلام : إن التجار يبعثون يوم القيامة فجّارا إلا من اتقى
الصفحه ٧٣٨ : مالا
إلّا أهلكته».................................. (عائشة)
٨١٢
«ما خرجت صدقة من يد
رجل
الصفحه ٦٩ : الله عنه فقال : كان النبي (ص) إذا افتتح الصلاة يسكت
قبل القراءة هنيّة يسأل الله من فضله.
قال : وقد
الصفحه ٣٣٦ :
فقره بين عينيه ،
فلا يمسي إلا فقيرا ولا يصبح إلا فقيرا».
٥٤٦. أبو منصور عبد الله بن محمد [٦٨
الصفحه ٩٢ :
فعل أكثر من هذا ،
ولقد سمعته يقول :
إنّ أحقّ الناس
بالمنيّة
حزوّر ليست له
الصفحه ٣٣١ : وحج
خمس عشرة حجة. ولد سنة إحدى عشرة وثلاثمائة ، ومات يوم السبت الثالث من رجب سنة
إحدى وأربعمائة.
قال
الصفحه ٦٠٤ : : أخبرني
بشيء سمعته من رسول الله (ص) قال : سمعته يقول : «المسلم من سلم المسلمون من لسانه
ويده ، والمهاجر من
الصفحه ٤٣٩ : وجد نفقا
في الأرض لسلكه حتى لا يراه أحد ولا مني على استحضاره ، فلم يلبث إلا ليالي معدودة
حتى ورد الخبر
الصفحه ٤٠٨ : والسلامة من كل ذنب ، لا تدع لي
ذنبا إلا غفرته ولا غما إلا فرجته ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم
الصفحه ٣٣٧ :
مسجون إلا أخرج ،
ولا قرئت عند ميت إلا خفف الله عنه الموت ، ولا قرأها عزب إلا زوّج ، ولا مسافر
إلا
الصفحه ٣٤٢ : : ما من أحد يظلم بمظلمة ، فيغضي
عنها إلا زاده الله بها عزّا ؛ وما من أحد يفتح باب مسألة ليزداد بها كثرة
الصفحه ٦٣٨ : النبي (ص) : [١٧٦ ب] إلا أنس ، ولا عنه إلا توبة ،
ولا عنه إلا شعبة ، ولا عنه إلا إبراهيم بن سليمان تفرد