الصفحه ٣٦٥ : خالد أن رجلا من جهينة توفي بخيبر فذكروه لرسول الله (ص) فقال : «صلّوا
على صاحبكم» فتغيّرت وجوه الناس
الصفحه ٣٧٦ : السلامي البغدادي ، وأبا العباس النقبوني. دخل نسف سنة خمس
عشرة وأربعمائة وخرج منها إلى بخارى. ثم عاد إلى
الصفحه ٣٧٨ :
ـ رضياللهعنهما ـ قال : أهدي إلى
النبي (ص) بغلة أهداها له كسرى ، فركبها بحبل من شعر ، ثم أردفني
الصفحه ٣٨١ : والعافية ، فإن الناس لم يعطوا شيئا
خيرا من اليقين والعافية».
٦٣٧. القاضي أبو الفوارس عبد الملك بن الحسين
الصفحه ٣٨٩ : عن النبي (ص) قال : «من
أصبح والدنيا أكبر همّه فليس من الله في شيء ، ومن لم يتّق الله فليس من الله في
الصفحه ٤٠٢ : الخميس السابع من ذي القعدة سنة ثمان وأربعين وأربعمائة سنة الوباء
العام ، وتوفي بعده بقليل ، ودفن في الدار
الصفحه ٤١٦ : بسمرقند
وبخارى ، وكتب الحديث الكثير بهما. توفي بكس في اليوم الحادي والعشرين من ذي الحجة
سنة ثمانين
الصفحه ٤١٨ : الجمعة
السادس عشر من جمادى الآخرة سنة خمس عشرة وخمسمائة ، ودفن عند المشهد بجاكرديزة.
٧١٦. الشيخ الإمام
الصفحه ٤٢١ : ، عن ميسرة ، عن علي بن أبي طالب رضى الله عنه أن رسول
الله (ص) قال : «ولدت من آدم في نكاح لم يصبني عهر
الصفحه ٤٢٣ :
عن عبد الله بن
عمر ـ رضياللهعنهما ـ قال : قال رسول
الله (ص) : «من صلّى صلاة العشاء الآخرة ، ثمّ
الصفحه ٤٦٣ :
التاجر السّرخسيّ
من ساكني بخارى.
روى عن أبيه والدغولي وأهل سرخس وأهل بغداد والمحاملي وغيره وأهل خراسان
الصفحه ٤٦٥ : المروزيّ ثمّ النّسفيّ
من علمائها
المتقدمين قدم نسف وعلم أهلها الفرائض والسنن والأحكام وحدّث بها. مات يوم
الصفحه ٤٧٧ : بن بكار يقول
: قال كلثوم العتّابيّ : رأيت المتالف في معالي الأمور ، فآثرت الخمول ضنّا منّي
بالعافية
الصفحه ٤٧٨ : ظالما؟ قال : «تمنعه من الظلم فذلك نصرك إيّاه».
٨٢٥. الحاكم الإمام أبو حفص عمر بن محمد بن أحيد الكشانيّ
الصفحه ٤٨٨ : الثلاثاء السادس
من رجب سنة ثلاث وعشرين وخمسمائة يوم استشهد في ليلته السيد الإمام الأجل الأشرف
بن محمد بن