الصفحه ٤٥١ : الله من قتل مؤمن».
قال نجم الدين :
وقد قلت :
سمرقند كانت
مأمنا ويجعلها
لقتل
الصفحه ٤٨٥ : ، عن علي بن أبي طالب رضى الله عنه
قال : قال رسول الله (ص) : «من زار أخا لله لا لغيره التماس موعود الله
الصفحه ٥١٥ : بن عبد الله بكس قال : حدثنا عبد المنعم بن إدريس
عن أبيه ، عن وهب بن منبه قال : أول ما تكلم لقمان من
الصفحه ٥١٧ : بالمدينة عشرون ألفا ، والصلاة في بيت المقدس في
المسجد أربعة آلاف صلاة ، والصلاة بخراسان من وراء النهر الذي
الصفحه ٥٣٢ :
دخل نسف وسمع جامع
أبي عيسى من محمد بن محمود بن عنبر في سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة ، وعلي بن حاتم
الصفحه ٥٤١ : قال : قال رسول الله (ص) : «أيّما مسلم مات وترك ذرية
طيّبة أجرى الله تعالى له مثل عملهم ولا ينقص ذلك من
الصفحه ٥٤٣ : ـ قال : قال رسول
الله (ص) : «من استرجع عند المصيبة جبر الله تعالى مصيبته وأحسن عقباه وجعل صالحا
يرضاه
الصفحه ٥٥١ :
سمع بسمرقند من
الشيخ الإمام الزاهد علي بن أحمد السنكباثي ما حدّث.
فقال : حدثنا
الحاكم أبو القاسم
الصفحه ٥٥٤ : الفجر إلى طلوع الشمس أحب إلي من الدنيا وما فيها».
٩٧٣. الشيخ المقرئ [١٤٧ أ] أبو الحسن علي بن عبد
الصفحه ٥٥٧ : (ص)
قال : «من قبض يتيما بين مسلمين إلى طعامه وشرابه أدخله الله الجنّة البتة إلا أن
يعمل ذنبا لا يغفر
الصفحه ٥٦٨ : أحمد بن علي
الأصبهانيّ
قدم سمرقند في
ربيع الأول سنة إحدى وعشرين وخمسمائة في جماعة من الكبراء لزفاف
الصفحه ٥٧٨ : (ص) : «لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من
والده وولده والناس أجمعين».
١٠١٨. الشيخ أبو الحسن علي بن الحسن
الصفحه ٦٠٩ :
قال : ستبدو آية العلم.
قيل : وما آية العلم؟ قال : عمود من نار يطلع من قبل المشرق في رمضان ، فيراه
الصفحه ٦٤٨ :
واسع الفم كثير البكاء ، إذا أخذ في البكاء تخرج الدمعة من عينيه فتدخل فاه فكنت [١٨٠
أ] إذا نظرت إليه
الصفحه ٦٥٧ : دينك».
١١٥٠. أبو العباس الفضل بن نصر المايمرغيّ السّمرقنديّ
من ما يمرغ سمرقند
على ثلاثة فراسخ منها