الصفحه ١٩١ : (ص) من شقّ باب وبيده مدرى ، فقال النبي (ص) : «لو علمت أنّك تنظرني لوجأت
به عينك».
٢٩٦. أبو عثمان سعيد
الصفحه ٢٠٣ : والدهاقين وأعيان الكتبة في الدواوين.
روى عنه أهل بلده
وأهل سمرقند وبخارى والغرباء من أهل الآفاق. آخر من
الصفحه ٢٠٦ : خطيئتي إنك على ما
تشاء قدير ولا حول ولا قوّة إلا بالله العظيم. يا حنان يا منان ، يا برهان ، يا ذا
الجلال
الصفحه ٢٢٠ :
تشوّشت يا ربّ
أحوالنا
وذاك من تشويش
أعمالنا
فأصلح اللهم
الصفحه ٢٣٠ :
له من الأجر كمن
أعتق مائة رقبة ، وكمن حمل على مائة فرس بسروجها ولجمها وجللها في سبيل الله ،
وكمن
الصفحه ٢٤٣ :
قالوها عصموا مني
دماءهم وأموالهم إلا بحقّها [و] حسابهم على الله».
٣٩٣. أبو ميمون شريف بن عبد
الصفحه ٢٤٦ : بن خلف سمع منه. مات لإحدى عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الآخر سنة سبع
وثمانين وثلاثمائة.
قال : أخبرنا
الصفحه ٢٩٨ : ما أرجو ، ولا أستطيع دفع ما أحاذر ، وأصبحت مرتهنا
بعملي ، والخير كله في يدي غيري فلا فقير أفقر منّي
الصفحه ٣٠٤ :
__________________
(١) القتّات : النمّام.
(٤٨٥) الطواويس : من
قرى بخارى على ثمانية فراسخ منها ، وهي المرحلة الثانية للمتوجّه
الصفحه ٣٠٩ : الرستاق بالجهل ،
والعلماء بالحسد».
قال : مات هذا
الشيخ بكسّ ظهر يوم الجمعة ، ودفن يوم السبت السابع من
الصفحه ٣١٣ : مقعده من النار».
٥٠٠. أبو محمد عبد الله بن عبد الصّمد المروزيّ الدّيشانيّ
قال : وبه عن أبي
سعد قال
الصفحه ٣١٦ :
حميد وعن أهل
خراسان والعراق والشام. توفي بسمرقند يوم الاثنين لست بقين من جمادى الآخرة سنة
سبع
الصفحه ٣٣١ : وحج
خمس عشرة حجة. ولد سنة إحدى عشرة وثلاثمائة ، ومات يوم السبت الثالث من رجب سنة
إحدى وأربعمائة.
قال
الصفحه ٣٤٠ :
أسباب السماء من
بين يديه ووكلته إلى نفسه ، وما من عبد نزلت به بلية فاعتصم بي دون خلقي إلّا
أعطيته
الصفحه ٣٤٢ : : ما من أحد يظلم بمظلمة ، فيغضي
عنها إلا زاده الله بها عزّا ؛ وما من أحد يفتح باب مسألة ليزداد بها كثرة