الصفحه ٣٦ :
الكثير من سكانها. لكنها استعادت عافيتها عندما اختارها تيمور لنك في ٧٧١ ه عاصمة
لدولته الفتية «وراح
الصفحه ٤٦ :
٣. أبو عمران إبراهيم بن هاني بن خالد بن يزيد بن المهلّب
كان عالما فاضلا
كاملا من ثقات الناس. دخل
الصفحه ٧٤ : رسول الله! من أبرّ؟
قال : أمك. [قلت] : ثم من؟ قال : أمك. [قلت] : ثم من؟ قال : أمك. [قلت] : ثم من؟
قال
الصفحه ٧٥ : (ص) قال : «تفكّهوا ، وعظّموا
البطيخ فإن ماءه رحمة وحلوه من حلوة الجنة ، من أكل لقمة من البطيخ كتب الله
الصفحه ٨٧ : : من يحلبها؟ فقام رجل ، فقال له النبي (ص) : ما اسمك؟ قال : مرة. قال :
اقعد. ثم قام آخر ، فقال : ما اسمك
الصفحه ١٦٢ : الله عنه. وخليد بن حسان وأبو العالية وغيرهم. ووقعت فتنة بالبصرة فأراد أبو
العالية أن يخرج منها فسمع
الصفحه ١٧٨ :
٢٧٥. زياد بن صالح
استخلفه أبو مسلم
على سغد وسمرقند لما رجع من سمرقند إلى مرو سنة ثلاث وثلاثين
الصفحه ١٨٠ : مذكور
شريف مع حشم كثير ، ولسنا نأمن أن يكون له طلب ، فيقع لك منه ملامة وصداع ، فقال
لهم : لو ذهب مالي
الصفحه ١٨٦ : رجع سعيد إلى العراق وأخرج مع نفسه جماعة كان ارتهنهم من خاتون من أبناء
الدهاقين ، فاستعملهم في حرث له
الصفحه ٢٠١ : عمر ـ
رضياللهعنهما ـ قال : قال رسول
الله (ص) : «من فسر آية من القرآن برأيه فأصاب ، كتبت عليه خطيئة
الصفحه ٢١١ : : سمعنا من سعد
بن صالح تفسير الكلبي.
قال : وبه عن أبي
سعد : [٢٧ أ] حدثني عبد الرحمن بن محمد بن داود قال
الصفحه ٢٢٤ :
من أهل الأردن.
دخل سمرقند وأقام بها وتزوج بها وولد له أولاد. روى عن مكحول الشامي.
قال : وبه عن أبي
الصفحه ٢٤١ :
٣٨٩. أبو صالح شعيب بن الليث الكاغذيّ
يقال له
السمرقندي. أصله من جرغ بخارى.
سكن سمرقند فنسب
الصفحه ٢٨٩ : طفيل : أدرك
أبونا السابع رسول الله (ص) ، ثم حمد الله على الإسلام. هو أول المشهورين من علماء
نسف
الصفحه ٣١٧ : : حدثنا سفيان بن سعيد الثوريّ عن حميد ، عن أنس بن
مالك رضى الله عنه قال : قال رسول الله (ص) : «من نجّى