الصفحه ١٨٩ : نجلس عند
رسول الله (ص) كأنما على رؤوسنا الطير ما يتكلم منا أحد إلا أبو بكر وعمر رضى الله
عنهما.
قال
الصفحه ٧٤١ : سوقا من
الأسواق فقال : لا إله إلا الله ...»........ (عمر
بن الخطاب) ١١٨٩
الصفحه ٧٤٤ : ...»......................... (أبو
موسى) ٧٠٥
«من كان يؤمن بالله
واليوم الآخر ، فعليه الجمعة إلّا مسافرا ...». (جابر
بن عبد الله
الصفحه ٧٣٩ : قبر ولا ذكره إلّا بكى ...»........ (عثمان
بن عفان) ١١٨٩
«ما يزال أقوام من
المسلمين يصلّون
الصفحه ٣٠٦ :
إلا لأحد رجلين إما أن يقبل رجل ولده من رحمة ، أو امرأته من شهوة ؛ وأما ما ذكرت
من جلوسي إلى جانبك بغير
الصفحه ٤٤٣ :
٧٦٤. أبو اليسر عبد المتعال بن عبد المنان بن خلف بن طفيل
التميميّ النّسفيّ
هو أبو اليسر بن
العلا
الصفحه ٣٧٥ : خراسان ، ومن
خوارزم إليهم ، إلا أن ذلك بين بوادي غيرهم من الترك». ستأتي ترجمة ابنه علي بن
عبد الرحيم
الصفحه ٢٠ :
لا نعرف عن أسفاره
الكثيرة إلا القليل لنقص في مصادرنا ، ومع ذلك نعلم من الترجمة (٨٥١) عند ذكره عمر
الصفحه ٣٤ :
الرواية». (١)
وبحكم كون سمرقند
مدينة تقع على ثغور البلاد الإسلامية وهي عرضة أبدا للهجوم من شتى
الصفحه ١١٦ :
أما خيارهم منهم
فقد ذهبوا
إلا القليل فكن
منهم على ياس
بصرت في
الصفحه ٢٧٠ : ، إنما أخذت من هذا وهذا. قال
البخاري ولا أعلم أحدا يقول عن الضحاك : سمعت ابن عمر إلّا أبا نعيم يعني
الصفحه ٦٧٢ : شخرف بن داود الكسّي
كان من الزهاد
والعباد والسياح. روى عن عبد بن حميد وعيسى بن خالد وجعفر بن عبد
الصفحه ٢١ : إلا أن الحروب بين الخليفة المقتفي والسلطان محمد شاه حالت دون ذلك
، فخرج من بغداد في ٥٥٢ ه متوجها إلى
الصفحه ٣٣ :
الثقافة القديمة
وفنون السلم هي وسمرقند التي ذاع صيتها بما حبتها الطبيعة من جمال وفتنة ، تتعرضان
الصفحه ٩٩ : قال : قال رسول الله (ص) : «إذا مررتم بروضة من رياض الجنة فارتعوا فيها».
قلنا يا رسول الله! وهل في