الصفحه ١٨٨ : دابة ، وليس بها أحد ينوي به (٢) الجهاد إلا بعث يوم القيامة شهيدا ، ويشفع في سبعين من أهل
بيته. قال نجم
الصفحه ٦٤٨ : مأجور قال : في ماذا ، وإنّ هذا شيء تتطرقون به في المجالس.
وقال الفضيل : جمع
الخير كله في بيت واحد
الصفحه ٦٨٤ : يقول : إنه بيت الوحشة وبيت الغربة وإنه لآخر منزل من منازل الدنيا فما زال
يقول : حتى بكى وأبكى من حوله
الصفحه ٣٦ : شهيد في سبعين من
أهل بيته وعترته».
ونذكر بأن برية قطوان
قد شهدت معركة طاحنة سنة ٥٣٦ ه بين جيوش
الصفحه ٥٢ : : «ما من أهل بيت فيه اسم نبي إلا بعث الله تعالى
إليهم ملكا يقدّسهم».
١٨. أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن
الصفحه ٦١ : البيت العتيق.
٥٣. الإمام الزاهد أبو إسحاق إبراهيم بن إسماعيل بن إسحاق بن
أحمد بن شيث بن نصر ابن شيث بن
الصفحه ٦٥ :
الهيئة وطيب الريح ونقاء الثوب. ثم شهق شهقة خرّ مغشيا عليه.
قال : وقد قلت :
القبر بيت وحدة
ووحشة
الصفحه ٧١ : في هذا البيت ، فإني ختمت القرآن فيه ثلاثة آلاف مرة [٦٦ أ]
(...) وكان أبي
أقدمه لأسمع أنا منه قال
الصفحه ١٠٠ : بمكة كثيرا وكان مؤذن البيت الحرام. كتب عن أهل مكة (...) في ذكر (...)
(٤) في فضل سمرقند.
١٣٥. أبو محمد
الصفحه ١٤٢ : سمحا أريحيا
أجود العالم راحا
بيته أصبح
للراجين مرعى ومراحا
٢١٦. أبو حاتم الخليل
الصفحه ١٦٢ : الليث الكناني بسمرقند ، جلس في بيته
وكان الناس يخرجون نوبا يحفظون السور بالليالي فأخرجوه كرها ، فاتخذ
الصفحه ١٦٧ : الجنابة ، وحج البيت» قال : صدقت ، قال : أخبرني
عن الإحسان ما هو؟ قال : «أن تعمل لله كأنك تراه ، فإنك إن لم
الصفحه ١٧٧ : بن يعقوب وأهل بخارى ومن أهل بيته عدّة : أسد
ابن حمدويه ومحمد بن طالب وعبد المؤمن بن خلف وابنه محمد بن
الصفحه ١٨٠ : [١٦ ب] وعبر النهر منهزما
، فلما عبر النهر نزل على الرّبيع فأكرمه ، فتقدم أهل بيته وقالوا : هذا رجل
الصفحه ٢٣٨ : وهو حدث في تجارة عظيمة إلى قوم من التّرك يقال لهم الخرلخيّة
وهم يعبدون الأصنام ، فدخل يوما بيت أصنامهم