الصفحه ٥٤ : الجوزجانيّ
البوشنجيّ
من ولد الأحنف بن
قيس التميمي. كان جوّالا في البلاد ، دخل سمرقند وبخارى ونسف وحدّث بها
الصفحه ١٥٤ : إحدى بلاد ماوراء النهر (الأنساب ٢ / ٣٧٣).
الصفحه ١٧٩ : بلاد المشرق ويقال لها بزيادة التاء : خجندة
أيضا (الأنساب ٢ / ٣٢٧).
(٢٧٨) مرّت ترجمة
أخيه خلف بن طفيل
الصفحه ١٩٠ : الغنجار المحدث المعروف توفي سنة ١٨٥ ه (الأنساب
٤ / ٣١١). والكشاني : نسبة إلى الكشانية : بلدة من بلاد
الصفحه ٢٠١ : هم
المطّوّعة : مجاميع من المقاتلين المتطوعين كانوا يرابطون على ثغور البلاد
الإسلامية لدرء هجمات الأمم
الصفحه ٢٠٢ : الأسبانيكثي ... ثم خرج إلى بلاد
الترك قبل ٣٨٠ ه وانصرف منها إلى أسبانيكث ومات بها في تلك الأيام.
(٣٢٣
الصفحه ٢٠٣ : ويقهرهم
حتى مزقهم كل ممزق ، وكانت اشتدت شوكتهم وبلغت دعوتهم الآفاق وأجاب دعوتهم رؤساء
البلاد والسلاطين
الصفحه ٢١٢ : الأهواز من بلاد خوزستان يقولها الناس : شوشتر (الأنساب ١ / ٤٦٥).
(٣٣٩) لم نجد مصدر
ترجمته. وقد توفي أبو
الصفحه ٢٢١ : أهل سمرقند من قتيبة بن مسلم الباهلي.
وفي ٦ / ٦٠٧ تولّى الخراج في بلاد السغد. وانظر أيضا : ٧ / ١١ ، وفي
الصفحه ٢٢٧ : ».
__________________
(٣٦٩) نسبة إلى
كرمينية : إحدى بلاد ماوراء النهر ، على ثمانية عشر فرسخا من بخارى (الأنساب ٥ /
٥٨). أما
الصفحه ٢٢٨ : : بلدة كبيرة كثيرة الخير على طرف سيحون من بلاد المشرق ويقال لها
بزيادة التاء أيضا : خجندة (الأنساب
الصفحه ٣٠١ :
برقم ١٠٨٣.
(٤٨٠) نسبة إلى شومان
وهي من بلاد الصغانيان وراء نهر جيحون (الأنساب ٣ / ٤٧١) ، وسيأتي ذكر
الصفحه ٣٠٤ : سنة ٢٣٨ ه والمترجم برقم ٨٧٩.
(٤٨٦) الكشانية :
بلدة من بلاد السغد بنواحي سمرقند على اثني عشر فرسخا
الصفحه ٣٢٦ : شديدا وهرب حتى دخل بلاد الترك وأسلم أهل بخارى ، ثم قدم
ابنه النضر نسف فأقام بها ، وأعقب فيها. مات سنة ست
الصفحه ٣٢٩ :
بالغزو ، فقصدوا الغزو في بلاد الكفر» (الأنساب ٥ / ٣٢٧). وكما هو واضح فالرجل
واحد من هؤلاء.
وكما يستفاد