الصفحه ١١٠ :
ثم قدم مسعود
وصحبته منكلي بغا (١) الحاجب بمصر يوم الثلاثاء (٢) رابع شوال من السنة المذكورة ومعهم
الصفحه ١٢٠ : وليها عوضه
يشبك اليوسفي (٢) واستمر نائبا بها إلى سنة إحدى وعشرين ولما كان نائبا بها
رجفت حلب يوم الأربعا
الصفحه ١٧٣ : . فكان ينتقل في
القبائل فكان كلما جاء إلى قبيلة غير / (٢٩ و) م اسمه ج ٢ إلى آخر السنة فاستقر
التادفي
الصفحه ٢٠٢ :
سنة إحدى وخمسين [وثمانمائة]
في المحرم تقاتل
نائب البيرة علان (١) وجهان كير (٢) بن قرايلوك ودخل
الصفحه ٢٠٨ :
باب الهاء وبقي
عليه مواضع متفرقة. وذيل على تاريخ ابن كثير إلى سنة ست عشر وثمانمائة (١) ، وكتب
الصفحه ٢٩٢ : الله وذلك في سنة ثلاث
وثلاثين ومائة. ولبس الحمرة (٢) ، وخالف ، وأظهر العصية ودعا إلى نفسه وتبعه جماعة
الصفحه ٣٤١ : أحمد بن نصر الله البغدادي الحنبلي وفاته سنة ٨٤٤.
٢٨ ـ وفاة أبي بكر
علم الدين سليمان سبط المجد بن
الصفحه ٥٧ :
" عبدان بن
محمد المروزي" :
عبدان قرأ على
المزني والربيع ، أقام بمصر سنين ، ثم انتقل إلى مرو وحمل
الصفحه ٧٠ :
سهل" (٤)
: كانت أرزاق
الكتاب والعمال أيام المنصور وبني أمية ثلاثمائة درهم.
كل سنة إلى أيام
المأمون
الصفحه ١١٥ :
وفي تاريخ ابن
شهبة في سنة ثلاث عشرة كان نائب حلب دمرداش محصورا مع نوروز بحماة فلما اصطلح شيخ
الصفحه ١١٧ : دمشق.
فأظهر ظلما عظيما
واستمر إلى يوم الأربعاء خامس حجة سنة خمس عشرة فركب على جند حلب ورحمة العامة
الصفحه ١٣٢ : القلعة وهو يقيم بها إلى سلخ جمادى الأولى سنة سبع وعشرين ثم برزت
المراسيم الشريفة في ربيع الأول سنة ثمان
الصفحه ٢٢٣ :
كثيرة ، وكان
والدي يقدمه في الجلوس على أقرانه اتباعا للسنة : " قدموا قريشا". ويثني
على عقله ورجا
الصفحه ٢٤٤ :
ثلاث سنين ثم رجع
إلى بلده.
ثم خرج منها إلى
مصر ثم إلى الحجاز فاجتمع بابن صديق فسمع عليه البخاري
الصفحه ٢٨٨ :
منهم بهذا العمر الطويل لأنه ولد سنة خمس وخمسين ومائتين من الهجرة فقد كمل له في
سنة إحدى وستين هذه