الصفحه ٢٠٧ : ء الشام بالمدارس الطبرية والأمينية والاقبالية.
وفي سنة ثلاث عشرة
تصدى للإشغال بجامع حلب.
وفي سنة عشرين
الصفحه ٣٧ : بنت خمسين سنة.
(٤) عرف في التاريخ
بزياد بن أبيه ، من دهاة العرب الأربعة. توفي عام ٥٣ ه وعن قصة
الصفحه ٥٨ : بن خالد بن هلال المراوحي" :
أول من أخرج عمل
المراوح بمصر ، روى ابن وهب ، وابن عينية ، توفي سنة ثلاث
الصفحه ١٢١ : المتغلب على بعض بلاد العجم وكنت أنا إذ ذاك صغيرا لأن مولدي في سنة ثمان
عشرة فأرسلني سيدي الوالد ـ رحمه
الصفحه ١٤٤ : في
خامس رمضان سنة إحدى وأربعين وثمانمائة (٢) رحمة الله تعالى.
رجع : اجتمعت
........... (٣) وسيأتي
الصفحه ١٤٨ : الأربعاء عاشر القعدة سنة ثلاث وأربعين.
وحضرت غسله فكان
نير الوجه ، وغسله الشيخ يوسف الكردي (١) وصلى عليه
الصفحه ١٨٣ : فقدموا القاهرة يوم الاثنين خامس عشر المحرم سنة خمس وأربعين فقرئ عليهم
وسمع عليهم.
وابن الطحان سمعت
عليه
الصفحه ٢٣٥ :
سنة خمس وخمسين وثمانمائة.
في مستهلها توفي مراد باك (١) صاحب
الروم ، ومدة مرضه
أربعة أيام وأخفي
الصفحه ٢٩٦ : :
أربع البلا إن
الخشوع لباد
..............
تطير الفضل من هذا
الابتداء. فلما
الصفحه ١٢ : بن
عيسى : أبو سعيد الخراز" (٣) :
أول من تكلم في
علم البقاء (٤) والفناء (٥).
توفي سنة نيف
وثمانين
الصفحه ٤٦ : ، ثم زوجه بها ، وقدم بغداد في سنة خمس وخمسين وأربع مائة ، وأرسل
يطلبها وحمل مائة ألف دينار برسم نقل
الصفحه ٥٦ : ، وعنه عمر بن دينار ومجاهد ...
قيل عنه : أول من قص عبيد وثقه أبو زرعة ، توفي سنة / ٦٤ ه /. (خلاصة
الصفحه ٩٢ :
التاج.
ووضع أمر النجوم.
ونظر فيه ، وعمل به.
وأهلكه الله
ببعوضة دخلت في خياشيمه فعذب بها أربعين يوما
الصفحه ١٣١ : سنة خمس وعشرين ورد الخبر أن تغري بردي دخل إلى بهسنى في
أربع نفر باتفاق مع نائبها شراباش ولما ورد الخبر
الصفحه ١٣٨ : خمسون يوما ـ وسيأتي
في زاويته طرف من أخباره ـ ثم أقام بحلب إلى آخر شوال سنة إحدى وأربعين.
وتوجه إلى