الصفحه ١٦٩ : .
وقال شيخنا شيخ
الإسلام أبو الفضل في ذي الحجة سنة ست وثمانمائة : تقلّد القاضي عز الدين عبد
العزيز
الصفحه ١٩٣ :
المحرم أنشدني الشيخ
الإمام العالم أبو محمد وعبد الله بن مرر بن عثمان الحيزاني ـ بكسر الحاء المهملة
الصفحه ٢٠٤ : .
يوم الأحد ثاني
عشر ربيع توفي الشيخ الصالح شمس
الدين محمد بن الناصر الصوفي ودفن بالمدرسة الهروية حلب
الصفحه ٢٠٧ :
الصغير ، وأخذ النحو عن الشيخ محمود الأنطاكي.
وروى المنهاج عن
شهاب الدين الزهري ، وشرف الدين محمود بن
الصفحه ٢١١ : توفي
الشيخ شمس الدين محمد بن أبي بكر الشهير بابن المعصراني الجبريني الأصل ، وكان شاهدا في مبدأ أمره
الصفحه ٢٥٩ :
علي رضي الله عنه.
وهذا الرجل كان
فقيها أصوليا / (٤٠ و) م نحويا فريضا ، وقرأ على الشيخ العلامة
الصفحه ٢٦٠ : ، ومدحه شعراؤها كالشيخ شهاب الدين بن أبي السعود. والشيخ
شمس الدين النواجي والشهاب الحجازي ، وغيرهم.
وفي
الصفحه ٢٨٤ : والشيخ شمس الدين
ابن الشماع والشيخ شمس الدين محمد بن السلامي بسبب الشيخ جنيد ابن سيدي علي بن صدر الدين
الصفحه ٣٤٤ : ـ وصول السخاوي
المؤرخ إلى حلب واجتماع المؤلف به.
٨٧ ـ ترجمة الشيخ
محمد بن عز الدين الحاضري.
٨٧
الصفحه ١١ : الدميري.
" إبراهيم
الشيخ أبو إسحاق الشيرازي" (٢)
: أول من درس
بنظامية بغداد
" إبراهيم بن
يزيد النحوي
الصفحه ١٤٣ : البغدادي. وقال شيخنا شيخ الإسلام رفيقه (٤) لم يشتغل بالحديث. وكان عرافا بالمعقول والعربية والمعاني
والبيان
الصفحه ١٥٥ : ء
والله مات العلم
في حلب به (١)
يا من له طلب
ومنه ذكاء
من بعد شيخ
المسلمين
الصفحه ١٥٩ :
وقرأ على جمال
الدين بن خطيب المنصورية (١) والشيخ سراج الدين البلقيني والشيخ عبد الله المدرس
الصفحه ١٦٢ : .
وقال له شيخنا شمس
الدين بن ناصر الدين : هذا هو ولد الشيخ برهان الدين وكان في الحج. فقال : ادع لنا
أما
الصفحه ١٨٣ : شيخنا أبي الفضل بن حجر وعلى الشيخ سعد الدين الديري وعلى الكافجي (٢) والشيخ قاسم الحنفي واعتنى بعلم حديث