الصفحه ١١٥ :
وفي تاريخ ابن
شهبة في سنة ثلاث عشرة كان نائب حلب دمرداش محصورا مع نوروز بحماة فلما اصطلح شيخ
الصفحه ٢٢٧ : ،
وقرأ على الشيخ شمس الدين بن زهرة والشيخ سعد الدين الآمدي. والآمدي : قال ابن
قاضي شهبة في ترجمته
الصفحه ٢٤٣ :
سنة ست وخمسين وثمانمائة
في ثامن المحرم
توفي الشيخ العدل زين الدين الحسن بن سلامة الحنفي وأخبرني
الصفحه ٢٧٨ : فاختبأ عند ذلك ابن الرقيق عند الشيخ عبد الكريم وظن أن ذلك مانعه فسمع
الناس بذلك فجاؤوا إلى مسجد عبد
الصفحه ١٤٩ : فحفظ القرآن العزيز والمنهاج ، وألفية ابن
مالك ، وألفية الحديث ، وقرأ على مشايخ بلده كالشيخ زين الكركي
الصفحه ١٦٨ :
سنة ست وأربعين [وثمانمائة]
قدم الشيخ بدر
الدين محمود بن عبيد الله الأردبيلي الحنفي (١) وعلى يده
الصفحه ٢٣٧ : توفي الشيخ الإمام العلامة عبد الرزاق
بن محمد الشيرواني ـ نزيل حلب ـ أخبرني القارئ الذي كان يقرأ عنده
الصفحه ٢٤٥ : والسؤدد
وفي الجملة كان من محاسن الدنيا ، قرأ على الشيخ علاء الدين البخاري .... (١).
وفي ثاني ربيع
الأول
الصفحه ٢٤٩ :
(أدب المريد
والمراد) (١) من تصنيفه وذلك سنة خمس وثمانمائة بطرابلس ، ولبس الخرقة
أيضا من يد الشيخ
الصفحه ٢٧٤ :
يوم الخميس بعد
العصر توفي
الشيخ شهاب الدين أحمد بن عز الدين الحاضري كان تاجرا بسوق الحرير ، ويقرأ
الصفحه ٢٨٣ : رجب توفي
الشيخ محمد بن الشيخ أبي بكر بن الشيخ نبهان بقرية جبرين ودفن بكرة النهار عند أسلافه ، وخرج أهل
الصفحه ٣٤٢ : (وفاته سنة ٨٥٥).
٤٩ ـ ترجمة الشيخ
عبد الرزاق بن محمد الشرواني (وفاته سنة ٨٥٥).
٥٠ ـ ترجمة
إسماعيل
الصفحه ١١٦ :
ثم قال وفي سادس
عشر من الحجة خلع على قرقماش نيابة حلب عوضا عن شيخ وقال غيره : ودخلها في صفر
أعني
الصفحه ١١٨ : للمصاف مع شيخ على حمص في آخر سنة تسع.
وقاتل قتالا شديدا وأظهر أن ذلك لطلب ثأر أبيه مع شيخ على نوروز. ولما
الصفحه ١٥٠ : : فحولت مخدتي فإذا أنا بحية تحت مخدتي.
ثم إنه حج من حلب
حجة عظيمة. وكان الشيخ بدر الدين ابن قاضي شهبة