الصفحه ١٦٩ : .
وقال شيخنا شيخ
الإسلام أبو الفضل في ذي الحجة سنة ست وثمانمائة : تقلّد القاضي عز الدين عبد
العزيز
الصفحه ٢٧٨ : الكريم ، وأسمعوه ما يكره وأرادوا كسر الباب ،
فأخرجوه إليهم فقتلوه وجرروه كالكلاب إلى قرب حمام الزجاجين في
الصفحه ٢٥٣ : باستمرار
الحنبلي في وظيفته فأنزلوه من القلعة يوم الأربعاء وكذلك الشاهدان. وفي يوم الخميس أحضر ابن
الشحنة
الصفحه ٢٥٠ :
سنة سبع وخمسين وثمانمائة
في خامس المحرم ورد المرسوم الشريف
باعتقال شيخنا أبي الفضل وولده القاضي
الصفحه ٢٥٢ :
وأرخي عليهم في
الشتاء جناحا
وكتب على مقعد هذا
الباب :
إلهي عمر في
الهناء معمري
الصفحه ٦٤ : السماء
رزقكم وما توعدون)) ، فدق عليه الباب شخص ذلك اليوم لا يعرف وقال : خذ هذه الألف ،
ولك عندي كل شهر
الصفحه ١٥٣ : ، ورآني أكتب شرح الزركشي على المنهاج وهو الديباج
في النقيصة (٣) ومنه الزنا والسرقة لنقص القسيمة بهما
الصفحه ١٨ : (٢) :
ذكر في عمود نسبه
عليه السلام.
وشرحها هو سعد
رجب.
وهو أول من سن
رجبا للعرب.
والعتيرة (٢) هي
الصفحه ١٥٨ :
سنة أربع وأربعين [وثمانمائة]
في ثاني المحرم
وصل القاضي عبد الباسط من مكة إلى القدس. وفيها وصلت
الصفحه ١٨٨ :
وولي نيابة الحكم
بحلب عن شيخنا المؤرخ. وقرأت عليه بحلب بعض شرح (منهاج الأصول). وكان والدي وشيخنا
الصفحه ٤٦٤ : : ٢ /
٣٢٢
حرف السين
الساغوجي في
المنطق : ٢ / ٢٤٣
حرف الشين
الشامل : ١ /
٣١٣
شرح ابن عقيل
على
الصفحه ٤٧٧ :
حرف الشين
الشجرة النبوية
في نسب خير البرية
لابن المبرد
الدمشقي
خ : دمشق ـ الظاهرية
الصفحه ١١٩ : بالقاهرة في شوال سنة ست عشرة ودخل حلب في
ربيع الآخر سنة سبع عشرة وباشر مباشرة جيدة أخيه أهل حلب ، وكان له
الصفحه ٢٨٨ : أجرك.
اختلفت أمة
الإسلام بمهدي يظهر في الأرض ؛ قالت الاثنى عشرية : لا مهدي إلا ولد الحسن العسكري
الصفحه ١١٥ :
وفي تاريخ ابن
شهبة في سنة ثلاث عشرة كان نائب حلب دمرداش محصورا مع نوروز بحماة فلما اصطلح شيخ