الصفحه ١٧٢ : . وعمي
في آخر عمره. توفي يوم الاثنين سابع شوال سنة ثلاث وخمسين وثمانمائة بمكة ودفن
بالمعلى.
وكان قد نقل
الصفحه ٢٤٩ :
المام بالعلم صلي على جنازته يوم الثلاثاء سابع عشري رمضان سنة ست وثمانمائة.
وفي رمضان حج من حلب نائب
الصفحه ١١١ : ثمان. ودخلها يوم الاثنين تاسع عشر ربيع
الأول.
[عصيان جكم وتوليه حلب عام ٨. ٨ ه].
وقال خاتمة
الأدبا
الصفحه ٢٠٢ :
سنة إحدى وخمسين [وثمانمائة]
في المحرم تقاتل
نائب البيرة علان (١) وجهان كير (٢) بن قرايلوك ودخل
الصفحه ٢٦٠ :
والشرفية
والظاهرية ومشيخة الشمسية ونظر الجميع. وكانت أوقاف بني العجمي منتظمة في أيامه.
وعمر شمالية
الصفحه ٤٩ : اتخذ الأروقة
للمسجد ، وأول من زاد أذانا في الجمعة.
وأول من عمل جدة
ساحلا ، وذلك سنة نيف وعشرين ، وكان
الصفحه ١٨١ : خير موجود
بمورق العود لا
تهلكوني
وفي يوم الاثنين
ثاني عشري رمضان خرجت الحجة
الصفحه ٢٣٥ : موته حتى حضر ولده محمد (٢) من (مفيسا) (كذا) قاطع البحر ثم جلس ولده محمد عوضا عنه في
سادس عشري المحرم
الصفحه ٢٣٠ : القاضي
فإن النحل تأتي إلى تلك الدائرة وترجع من غير أن تصل إلى ما وضع في داخلها. ومثله
إذا وضعت شيئا وأنت
الصفحه ٢٩٣ : كما تقدم. ثم عاد إلى دمشق.
ومات السفاح يوم
الأحد ثالث عشر المحرم سنة ست وثلاثين [ومئة] سمه أخوه أبو
الصفحه ٨٧ : (١).
وقيل أسعد بن
زرارة.
"
معاوية" :
أول من جلس في
الخطبة يوم الجمعة.
وقيل عثمان رضي
الله عنه.
وأول
الصفحه ٢٩٢ : . وبويع
السفاح في ربيع الآخر. وفي بعض التواريخ يوم الجمعة رابع عشر الأول سنة اثنين
وثلاثين ومائة بالكوفة
الصفحه ٢٩٥ :
وقيل سنة ست وثلاثين.
وقيل : أربعين. انتهى.
وسيأتي متى مات
المنصور.
ووليها
يوم الاثنين رابع عشر
الصفحه ١٣٥ :
الشعباني في كفالة حلب ، ودخل حلب في العشر الأول من رمضان. قال شيخنا ابن حجر :
ومن الاتفاق أن رفيقا لي لما
الصفحه ٣١٩ :
العصر الذي وضعت فيه هذا الكتاب دون العشرة (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشى)(٢). وتذكره يتحقق