الصفحه ٢٧٠ : ، ووصل الخبر بذلك إلى حلب يوم
الاثنين رابع عشر ربيع الأول وخرج من حلب في مستهل ربيع الآخر.
وفي خامس
الصفحه ١٩٤ : والتواضع وله أخلاق حسنة.
وفي يوم الاثنين
ثامن عشري المحرم توفي
العلامة المحقق قاضي المسلمين بالديار
الصفحه ٢٢٦ :
سنة أربع وخمسين وثمانمائة
في يوم السبت
مستهل السنة خرج كافل حلب الحمزاوي إلى جهة الجبول بسبب
الصفحه ١٨٦ :
في يوم الأربعاء
سادس عشر القعدة حضر مثال باشنقر
بن سراج الدين الحمصي في قضاء حلب عوضا عن ابن
الصفحه ٢١٧ : وأنه استحسن ذلك.
وفي يوم الأحد
ثامن عشر شوال ورد
مثال السلطان بولاية ابن الرحبية القضاء وكتابه. وفيه
الصفحه ٢١٢ :
الفقراء يتبركون
به عند الموت. ودفن خارج الجامع الذي بناه.
ثم في يوم الاثنين
ثالث عشري ربيع الأول
الصفحه ٢٨٣ : ومعه جماعة يسيرة. وذكر أن الخسف وقع في يوم السبت
ثامن عشري جمادى الأولى.
وفي يوم الثلاثاء
رابع عشر
الصفحه ١٣٢ : القلعة وهو يقيم بها إلى سلخ جمادى الأولى سنة سبع وعشرين ثم برزت
المراسيم الشريفة في ربيع الأول سنة ثمان
الصفحه ٢٥٨ : ينساه.
كأن لم يكن ودرس (منهاج البيضاوي) في آخر عمره.
وفي يوم السبت
رابع عشري جمادى الأول ورد
مثال شريف
الصفحه ٢٦٨ : كثيرا ، وجمع فيه شيئا كثيرا وصنف فيه كتبا خصوصا
تاريخ القاهرة فإنه أحيا معالمها.
توفي
بمصر يوم الخميس
الصفحه ١١٠ :
ثم قدم مسعود
وصحبته منكلي بغا (١) الحاجب بمصر يوم الثلاثاء (٢) رابع شوال من السنة المذكورة ومعهم
الصفحه ١٥٩ : ، ولما قدم حلب قبل
تيمور ، وولد في رجب سنة خمس وستين وسبعمائة. ورأيت بخطه أنه ولد يوم السبت ضحوة
سابع عشر
الصفحه ٢٤٣ :
سنة ست وخمسين وثمانمائة
في ثامن المحرم
توفي الشيخ العدل زين الدين الحسن بن سلامة الحنفي وأخبرني
الصفحه ٣٢٦ :
ـ وسيبويه (١) : صاحب التصانيف والمتقدم في علم العربية.
ـ وأبو تمام الطائي : وعلومه معرفة
الصفحه ١٧٥ :
وسافر من حلب إلى
جهة الروم قاصدا في جهة الروم تاسع عشر ج ٣ وكان قبل محنته تيمور معظما عند ناصر