الصفحه ١٦٠ : شمس الدين. وولي شيخ الشيوخ بعده الشيخ علاء الدين أبو
الحسن علي الهاشمي وفيها يوم الأربعاء ثاني رمضان
الصفحه ٢٨٢ :
ذلك فاجتهد الكافل
جانم أخو الأشرف في إبطالها وضرب الدراهم ، وأقام لدار الضرب الشيخ شمس الدين بن
الصفحه ٢٩٤ : .
اشرب بكأس كنت
تسقي بها
أمر في الحلق من
العلقم.
وكان المنصور يشير
دائما على أخيه
الصفحه ٣٣ : يوم أجنادين ، وقيل إنه قتل بمرج الصفر في
المحرم سنة ١٤ ه. واستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على
الصفحه ٦٩ : فاليوم لا".
وسببه أن عبد الله
بن عبد المطلب مر عليها فرأت نور النبوة في وجهه فدعته إلى نفسها وأن تعطيه
الصفحه ٢٢١ : من
بعده وفكر
مجالس العلم من
حزن عليه بكت
فنوحها اليوم
ترمي في القلوب شذر
الصفحه ٣٢ : ـ بن عدي" : (٢)
أول من سن
الركعتين عند القتل. أو : زيد بن الحارثة.
وأول من صلب في
الإسلام خبيب
الصفحه ٢٨٦ : يوم العيد أو ليلته / (٤٦ ظ) م فأسفرت الوقعة عن قتلى بين الفريقين فتسحب من
الجبل إلى جهة بلاد العجم
الصفحه ١٦٧ : إسماعيل الحنبلي والده الحنفي. هو نشأ في حجر خالد إدريس الشاهد داخل باب النصر وكان
إدريس من رجال الدنيا دها
الصفحه ٣٣٠ : التوحيد على الموت.
كما قيل إن رجلا
كان واقفا بإزاء داره وكان بابها .... (٢) باب الحاكم فمرت به جارية لها
الصفحه ٢٠٣ : الأسواق وحضروا جنازته وصلى
عليه. ثم دفن خارج باب المقام مقابل تربة موسى الحاجب وكان يوما مشهورا. وبكى
الصفحه ١٤٦ :
وله :
لئن فخرت بالسبق
طيء بحاتم
وطالت به في
الملتين (١) كرامها
الصفحه ١١ :
" أحمد بن عمر : أبو العباس بن سريح ؛
الباز الأشهب" : أول من فتح باب النظر ، وعلم الناس طريق
الجدل
الصفحه ٢٢٧ :
وكان كثيرا ما
ينشد قبل الموت :
ومن كانت منيته
بأرض
فليس يموت في
أرض سواها
الصفحه ١٧٧ : ، سد وزن ، وأولها :
بانت سعاد فقلبي
اليوم متبول
وفيه شوق إلى
الأحباب موصول