الصفحه ٢٨٤ :
وأمسكوا درندار بن
رمضان وولوا مكانه عمر ابن عمه وأحضروا إلى حلب محتفظا عليه ووصل كافل الشام / (٤٦
الصفحه ٢٨٧ :
من أمس حيث دعى
العباد إلى عبادة رب السماوات والأرض وحذف ما في أيديهم من أصنام نحتوها وأزلام قد
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد خاتم
النبيين وعلى آله وصحبه أجمعين
الصفحه ٢٣ :
إذ كل جان يده
إلى فيه
فذهبت مثلا.
ثم إن عمرا خرج
يوما وعليه ثياب وحلي فاستطير
الصفحه ١٠٨ : القدر والرتب.
صلى الله عليك
إله العرش خالقنا
والآل والصحب
سادات الورى النجب
الصفحه ١١٥ :
ونوروز في ربيع الأول هرب منها وتوجه نوروز إلى حلب.
[تولية تغري بردى]
ثم السلطان ولى
نيابتها لتغري
الصفحه ١١٦ : شيخا سنة أربع عشرة.
واستقر في نيابتها
إلى أثناء ذي القعدة من السنة المذكورة فهجم القلعيون (١) على شيخ
الصفحه ١١٨ :
ربيع الأول (٢) سار إلى ظاهر حلب ونزل على السلطان. وكان يخرج إليه طوخ
ونائب طرابلس ، فلا يلتفت إليهما
الصفحه ١٤٨ :
مسلما وفي يدي
صحيح مسلم فقال لي : إلى أي مكان وصلت في قراءة مسلم بالجامع؟ فقلت له إلى صلاة
الخوف
الصفحه ١٥٠ : قال لوالده : ائذن لي في الكتابة
على الفتوى. فقال له : القاضي علاء الدين متوجه إلى الحج فاستأذنه فلما
الصفحه ١٥٩ : بحماة. وتنقل من دمشق إلى حلب وتولى بعض المناصب إلى
أن طلبه السلطان المؤيد إلى مصر وولاه قضاة الحنابلة
الصفحه ١٦٨ : سنة ثمان وأربعين بسببهم وقتل سوندك
التركماني بعد إقامة غ ٢ إلى مصر واجتمع بالظاهر برقوق فولاه خطابة
الصفحه ١٨١ : مرة قضاء سرمين رفيقا لعماد
الدين أبي زيد تاج فأنشد فيه شعرا أرسله إلى معين الدين بن شرف الدين يسأله
الصفحه ١٨٢ : على الفقراء ونقل
عنها إحسان عظيم إلى الناس في الطريق وصدقات كثيرة على أهل الحرمين الشريفين.
ورجعت إلى
الصفحه ١٩٣ : بالجزيرة (شرح العبري على البيضاوي) و (الغاية القصوى للبيضاوي) (٢) وقدم حلب ثم ارتحل إلى القاهرة وقرأ على